أخبارنا المغربية
وتحت عنوان "إلى اليوم وبلا عمليات إرهابية في فرنسا؟" يرد إرهابي متطرف قائلاً: "انتظروا، أمامنا مهلة حتى آخر يناير(كانون الثاني) لتهنئة فرنسا بالسنة الجديدة".
نبوءة رسمها شارب، واسمه الحقيقي ستيفان شاربوني، قبل أسبوع واحد من الهجوم الذي أودى بحياته وحياة مجموعة من ألمع رسامي الكاريكاتور الفرنسيين.


رايي الشخصي هذا ليس هو الحل للرد على اساأته للرسول الكريم لان الرسول الله أوذي من طرف اليهود وصبر ونصره الله والغرب يتدق بحرية للتعبير فيجب على كل مسلم يعيش بالخارج ان يكون قدوة صالحة ويدافع عن مبدئه بطريقة خضارية لا تضع المسللمين الاخرين عرضة للحقد والنبذ في مجتمع متضايق أصلا من وجود المسلمين بينه