حادثة سير مميتة بضواحي ورزازات تخلف سبعة قتلى

السياقة و الطرق

السياقة الجنونية والطرقات الضيقة و السيئة وصمت الركاب هم أسباب حرب الطرق

اللهم انا هذا منكرا

سبحان الله دائما مانسمع نحوادث السير اليومية بالمغرب سواءا في الطرقات الجيدة او السيئة.المشكلة هي عقلية أغلب السائقين المغاربة: عدم المبالات أثناء السير,عدم احترام قوانين السير,هناك من يتعاطى المخدرات و تناول الخمور أو القرقوبي ,عدم احترام ساعات النوم , تكلم السائق كثيرا أثناء السير مع مساعده أو خليلته =انعدام التركيز أثناء السياقة,ربما يعاني السائق من ضعف النظر و لايبالي,عدم صيانة الحافلات أو السيارات باستمرار.السياقة على الطريق = تحديث المعلومات عن قوانين السير و احترامها و احترام الغير على الطريق و احترام السرعة المسموحة بها,النوم الكافي و الابتعاد عن كثرة التدخين و تناول المخدرات و الخمور و عدم التكلم باستمرار أثناء السير و التركيز جيدا أثناء السياقة لتجنب حوادث السير التي تحصد الأرواح و كأننا في حرب أهلية.

الحوادث الممية

هذايرجع الى عدم الوعي والمعرفة بالقواعد السير والتهور اصبحت وسائل النقل تخيف اكثر من كل شئ اللهم ارحمهم وجعلهم من الشهداء عندك يارب العالمين

ربما الحمولة الثقيلة هي السبب في الحادتة لان اغلب السائقين لا يبالون بحجمها ناهيك عن التكلم اثناء السياقة هو ايضا عامل لا يجب

ربما السبب يرجع الى الحمولة الثقيلة و التكلم بكثرة اثناء السياقة وعدم الاهتمام بصيانة الحافلة