ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

كواليس الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب المغربي قبل مباراة افتتاح كأس إفريقيا

طنجة تحتضن ختام "مسار الإنجازات" لحزب الأحرار: قيادات الحزب تؤكد على أهمية العمل المستمر

المشاركون بالمحطة الثانية عشرة "لمسار الإنجازات" يخصون أخنوش باستقبال حار في مدينة طنجة

أبرز تصريحات مدرب وعميد منتخب جزر القمر قبل مواجهة الأسود في افتتاح أمم إفريقيا (مترجم إلى العربية)

هذا ما دار في أولى جلسات محاكمة المغربي صلاح عبد السلام أحد منفذي هجمات باريس

هذا ما دار في أولى جلسات محاكمة المغربي صلاح عبد السلام أحد منفذي هجمات باريس

dw

 

رفض صلاح عبد السلام، الناجي الوحيد من المجموعات التي نفذت اعتداءات باريس في 13  نوفمبر، الكلام أمام قاضي التحقيق في أول جلسة استجواب له في فرنسا الجمعة.

وأعلنت النيابة العامة في باريس أن "صلاح عبد السلام مارس حقه بالتزام الصمت منذ البداية ورفض الرد على أسئلة قاضي التحقيق"، مضيفة أن الجلسة انتهت.

وتابعت النيابة: "رفض أيضا توضيح أسباب لجوئه إلى حقه في التزام الصمت. ورفض بالطريقة نفسها تأكيد تصريحات كان أدلى بها في السابق أمام شرطيين وقاضي التحقيق في بلجيكا". وقال فرانك بروتون، أحد محامي عبد السلام (26 عاما)، لوكالة فرانس برس "لم يشأ الكلام اليوم"، مضيفا "سيقوم بذلك لاحقا". وأضاف "أراد استخدام حقه في الصمت ويجب منحه الوقت".

وكان عبد السلام وصل في ساعة مبكرة الجمعة إلى جلسة الاستجواب في وسط باريس، تحت حراسة أمنية مشددة وبمواكبة من الشرطة العسكرية ووحدات النخبة في الشرطة ومروحية. وأعرب بروتون عن الأسف لكون عبد السلام محتجزا في سجن فلوري- ميرجي في منطقة باريس وأنه يخضع لمراقبة الكاميرات على مدار الساعة. وقال بروتون "يشعر أنه مراقب باستمرار وهذا لا يشعره بالراحة"، وتابع أنه يعتزم مراجعة وزير العدل في هذا الشأن.

وشدد بروتون على أن عبد السلام "هو من يقرر اللحظة التي سيتكلم فيها". وكان عبد السلام، أكثر المطلوبين الفارين في أوروبا، حتى تعقبه واعتقاله في 18  مارس الماضي في حي مولنبيك في بروكسل حيث نشأ. ونقل إلى فرنسا تحت حراسة أمنية مشددة في 27 ابريل.

ويعتقد أن عبد السلام، وهو صديق الطفولة للمشتبه به عبد الحميد اباعود، لعب دورا رئيسيا ليلة تنفيذ اعتداءات باريس في 13  نوفمبر، وفي الإعداد لها. وأدت الاعتداءات إلى مقتل 130 شخصا. واعتقل شخصان آخران في فرنسا على علاقة بالاعتداءات التي نفذها تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف بـ"داعش"، لكنهما يعتبران مشاركين ثانويين. ولعب عبد السلام دورا رئيسيا، إذ تولى نقل الانتحاريين الثلاثة الذين فجروا أنفسهم أمام ستاد دو فرانس بشمال باريس.


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

حسن

اية محاكمة يجب اعدامه في الساحة الكبرى لباريس

يجب اعدامه وسط الجمهور كفاش المحاكمة

2016/05/20 - 10:50
2

Koki

3lach kad9olo maghribi howa faransi khla9 o traba fe oropa djebro ga3 maki3raf 7eta lmaghrib fin ja madeb9awch dnesbo le9bi7 lina o zwin lilom

2016/05/20 - 01:50
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة