لاعبو المنتخب التونسي: التنظيم المحكم ليس غريباً عن المغرب ونطمح للتتويج بالبطولة

تحت حراسة أمنية مشددة.. المنتخب التونسي يُجري حصته التدريبية الأخيرة قبل مواجهة أوغندا

التبوريشة بملعب مولاي عبدالله خلال عزف النشيد الوطني في افتتاح كأس إفريقيا بحضور مولاي الحسن

مدرب منتخب جزر القمر يكشف أسباب إنهيار فريقه أمام المنتخب المغربي بعد صمود طويل

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

وليد الركراكي يرد على انتقادات وتساؤلات الجمهور المغربي بعد الأداء غير المقنع أمام جزر القمر

هل حان الوقت لضحايا نظامي 1985ـ 2003 أن يتنفسوا الصعداء بعد هذا المستجد ؟

هل حان الوقت لضحايا نظامي 1985ـ 2003 أن يتنفسوا الصعداء بعد هذا المستجد ؟

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية 

بعدما عمّر طويلا، أصبحت نهاية أزمة ملف "ضحايا النظامين الأساسيين 1985 – 2003" وشيكة، حيث أعلنت النقابات التعليمية الست الأكثر تمثيلية، عن قبول وزارة التربية الوطنية، لمقترحها بخصوص السنوات الاعتبارية، وحصرها في ست سنوات كحد أقصى، معتبرة العرض الذي قدمته، الوزارة "إيجابيا كبداية لحل ملف عمر طويلا".

وأكدت النقابات التعليمية، في بيان لها، على  ضرورة الحل الشمولي لطي هذا الملف نهائيا وجبر الضرر لكل المعنيين"، مشيرة إلى أنه "تم تحديد تاريخ المفعول الإداري والمالي لتسوية الملف في 01/10/2016"، مشددة على "ضرورة فتح كل الملفات العالقة بالحوار القطاعي وفي مقدمتها النظام الأساسي المرتقب لوزارة التربية الوطنية".

وفي هذا السياق، أكد نائب الكاتب الوطني للجامعة الوطنية لموظفي التعليم، التابعة للاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، خالد السطي، في تصريح ، أن الهدف من هذا المقترح هو إعطاء فرصة للمعنيين(مدرسين،ملحقين) الذين تم توظيفهم في السلمين السابع والثامن قصد الترشح للترقي للسلم 11.

وبعدما سجل السطي، بارتياح النتائج المتوصل إليها مع الوزارة بعد لقاء أمس، أوضح أنه بهذا المقترح تكون الوزارة قد استجابت لنصف الحل بعدما تم رفض الترقي على أساس 15+6، مشيرا إلى تعهد الوزارة  بعرض المرسوم الذي بموجبه سيتم تمكين المعنيين والمعنيات من السنوات الاعتبارية يوم الخميس المقبل بعد تواصل وزير التربية الوطنية مع رئيس الحكومة.

إلى ذلك طالب نائب الكاتب العام للجامعة الوطنية لموظفي التعليم، الوزارة بضرورة الاستجابة للمطالب العالقة خصوصا ما تبقى من الفئات المتضررة بالقطاع كالمكلفين خارج إطارهم الأصلي والمساعدين التقنيين والاداريين والملحقين وملف الإدارة التربوية والمرتبين في السلم التاسع وحاملي الشهادات فوج 2016  والحاملين لدبلوم مهندس دولة  والدكاترة العاملين بالقطاع وغيرها من الفئات  ودمقرطة الحركات الانتقالية.

وتابع أنه لا إصلاح للقطاع  إلا بإنصاف العاملين فيه وجعل المدرس المحور الأساسي للعملية التعليمية وتمكينه من كل الوسائل المادية والمهنية وتحسين ظروف العمل حتى يساهم بكل أريحية في تنزيل القانون الإطار المرتقب حول الرؤية الإستراتيجية.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة