هذه خطة مجلس الدار البيضاء للحد من فوضى اللوحات الإشهارية

اااسهار

علاه زعما ما عارفينه قوة وسطوة صاحب الشركة المحتكرة لهذه اللوحات الأشهارية ؟؟؟ مع ملاحظة انها لا تودي الضرايب الجماعية ولا الوطنية !!! ولا احد يقدر ان يقترب منه !!مجرد خرجات إعلامية لا تفيد في شيء فقط لاحتواء غضب الرأي العام . واتحدى ان يحرك اَي مسؤولمهما كانت رتبة !!لان صاحب الشركة وما ادراك ما صاحب الشركة لا يمكن حتى الإشارة اليه

هده مخلفات السيبة وعدم القيام بالمسؤولية

ما يقوم به عمدة البيضاء والمجلس امور ايجابية لصالح الخزينة العامة للمملكة وهذه الامور والاجراءات تعتبر من ضمن الاعمال الايجابية التي تحارب الفوضى والمحسوبية والتملص من اداء الواجب وتنظيم هذا البرنامج الاشهاري

الماجدي

ولوحات منير ماجدي غاتحيدهوم ولا غاتغفومنو كيما العادة ولا غير الشفوي

مزيان حيت الى بقات على هاد الشكل غترجع بحال شنكاي

قلنلها منذ مدة...

لقد تطرقت الى هذا الموضوع منذ مدة حول هذه الغاببات من الاعمدة الحديدية والتي شوهت المدن من جميع الجهات ولا من يحرك ساكنا،حيث كل من هب ودب يضع علامته بشكل عشواءي وفوضاوي بدون احترام ولو حقوق المارة وجمالية المدينة.وحتى المسوءولون على وضع هذه العلامات يضعونها بشكل تخدش جمالية المدن. ساعطيكم مثال والامثلة كتيرة:مخل مدينة اسفي من جهة مراكش ،انا لحد الساعة اريد ان اعرف من هو او هم هوءلاء العباقرة والمهندسين اخر زمان سمحوا بان يكون مدخا اسفي بهذا الشكل بداية من عند المقبرة.؟؟؟؟اسءلوا اهل اسفي فعندهم الخبر اليقين،لانهم سءمواهذا الارتجال والحكرة.هل بهذا الشكل يتم التخطيط،انه العبث،واطلب لجنة من المصالح الخارجية لوزارة الداخلية ويكون بينها اعضاء من المجتمع المدني لرءية هذه المهزلة والمهازل . هل في مدننا مسوءولون ؟؟من يراقب من ؟ كما قال رحمة الله عليه الحسن الثاني عند استقباله هيءة المهندسين المعماريين وقال كلمته التي لازالت لحد الساعة ترن في اذني الا وهي منظر مدننا يوءذي العين،استيقط يامولاي وقم بزيارة ولو خفيفة وستشاهد بان منظر مدننا لا تءذي العين فقط ،بل مقزز ،ومشوه ويمت على ان لااحد يبالي ،واصبحنا نعيش في قرى كبيرة حيث مدننا ترييفت واصبحنا نعيش في تناقض المتناقضات في معمارينا. اللهم انني قد بلغت فاللهم فاشهد

نعم وتم نعم

ان مدينة اسفي اصبحت عن قرية كبيرة لاتمت بصلة باسم المدينة او لها شيء اسمه المدنية، الترامي واحتلال بشكل فاضح ومقزز على الارصفة والملك العمومي ،الكل مشارك:المقاهي،المتاجر بعض ساكنة بعض التجزيءات،واصحاب المءكولات المختلفة ولا من يحرك ساكنا ولامن يطبق القانون. اعمدة الاشهارات موزعة وموضوعة بشكل الله وحده يعلم من رخص او تواطىء على هذه الفوضى من الغابات من اعمدة الحديد ،لاجمالية ،الكل يلغي بلغاه ولا من يطبق القانون فقط لانريد التجاوزات. اما الاسواق العشواءية ،والفوضى،والاوساخ اللهم ان لهذا منكر فسوق عزيب الذرعي نموذج حي ومخزي من يراقب من ؟ومن يطبق القانون؟ انها الفوضى بدون رادع قانوني. الى متى ومدينتنا تعيش في عشواءية التدبير ؟الى متى ونحن ننتظر مسوءول له الجرءة والصلابة لتطبيق القانون المنظم فقط لانريد الا تطبيق القانون على الكل وبدو اي استتناء او محابات.