فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

الرميد يرد على منتقديه بعد وصفه للمثليين بـ"الوساخة"

الرميد يرد على منتقديه بعد وصفه للمثليين بـ"الوساخة"

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

اختار المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان صفحته على الفايسبوك، للرد على الانتقادات التي انهالت عليه من منظمات حقوقية والمدافعين عن الحرية الفردية، بعد الضجة التي أثارها موقفه ضد المثليين، ووصفهم بـ"الأوساخ"، عقب الجلسة الافتتاحية لورشة "الآليات الوطنية للوقاية من التعذيب بشمال إفريقيا"، بالمكتبة الوطنية بالرباط.

و كشف الرميد في تدوينة فايسبوكية أن تسميته لفعل الشذوذ الجنسي ب"الوساخة" أو "القذارة"، يعد توصيفا لأفعال وممارسات لا تنصرف بالضرورة إلى الأشخاص كيفما كانت أوضاعهم تماما، كما يحلو للبعض وصف عقوبة الإعدام بالهمجية والتخلف، موضحا "ولم نقل يوما أن هذا الوصف يعنينا، أو يعني محاكم المملكة التي مافتئت تقضي بهذه العقوبة عبر كافة الربوع". 

و تابع الرميد بالقول أن دستور المملكة وقوانينها والاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها هي الفاصل بينه وبين منتقديه في موضوع الشذوذ الجنسي، معتبرا أن مخالفيه لا يشكلون سوى قلة قليلة، فإن إتيان فعل الشذوذ الجنسي، يبقى جريمة يعاقب عليها القانون المغربي، ويستقذرها الذوق العام.

وأوضح الرميد، أن الحكومة المغربية حددت موقفها من الموضوع بوضوح وجلاء في الوثيقة المقدمة إلى مجلس حقوق الإنسان، بمناسبة جوابها عن التوصيات المقدمة خلال الاستعراض الدوري الشامل لهذه السنة، "فهي ترفض رفع التجريم عن فعل الشذوذ الجنسي بدون خلاف ولا مواربة، وفي نفس الوقت لا تقبل التمييز كيفما كان نوعه إزاء أي مواطن كيفما كانت أحواله".

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة