سابقة ..سلطات مدينة مغربية تطلق رقما أخضرا لتلقي شكايات المصطافين

أين هو الرقم الأخضر الذي تحدثتم عنه؟

إن كان فعلا للسلطات العمل على وضع حد لهذه الظاهرة هو النزول بالقوات صباحا قبل 11 أو مساءا قبل غروب الشمس حتى تتفادى ازعاج المصطافين وتنفرد بهذه العصابات التي تتوفر على غابات من المظلات وآلاف الكراسي وانني واثق أن هناك من يمول ويوفر الغطاء لهؤلاء وشكرت

يجب ان تتعمم على جمبع الشواطئ خصوصا شاطئ عبن الدياب بالدارالبيضاء

مثل هذا المسؤول يجب ان يتعامل باقي رجال السلطة مع الخارجين عن القانون، وان يعملوا على تحرير كل الاملاك العمومية اينما كانت. ويتم ترقية كل رجل سلطة قام بواجبه على احسن وجه او على الاقل تشجيعه من طرف الوزارة.

إذا كانت السلطات ستحارب فعلا هاته العصابات التي تؤرق المصطافين في الصيف، فلها التحية من عندي. لأن السيل قد بلغ الزبا حقيقة.

الحمد لله وحده على وزير الداخلية أن ينتهي بعامل المضيق ويبعث بمذكرة إلى كافة العمال بالمملكة لينالوا نفس التدابير التي قام بها عامل المضيق . والحقيقة أن العملية انطلقت السنة الفارطة عندما قام مجموعة من رؤساء بعض الجماعات بكراء الشواطئ للخواص وأستفسرت في الموضوع وقيل لي بأن الجماعة فقيرة وتستغل هذه المناسبة لتقوية مالية الجماعة . لكن أين يكمن المشكل ؟ ذلك أن المكتري يفرض قانونا من طرفه من حيث الثمن ،المساحة ،المدة إلى غير ذلك من القوانين الإبتزازية التي يفرضها المكتري على ذلك المصطاف في غياب السلطات التي قامت بكراء الشاطئ بلا حسيب ولا رقيب .وهذا ما يدفع المواطن للاحتجاج بل منهم من يفضل قضاء عطلته خارج الوطن . أتمنى من وزير الداخلية أن يكون حازما في هذا المجال كما هو معروف عليه ويعطي أوامره الصارمة لمن يريد استغلال العطلة الصيفية وذلك بحماية المواطنين من الناحية الأمنية، من جهة ومن جهة ثانية على المواطنين احترام الشواطئ من جميع النواحي وكل من زاغ عن الطريق القانون أسمى في البلاد .

الحمد لله وحده على وزير الداخلية أن ينتهي بعامل المضيق ويبعث بمذكرة إلى كافة العمال بالمملكة لينالوا نفس التدابير التي قام بها عامل المضيق . والحقيقة أن العملية انطلقت السنة الفارطة عندما قام مجموعة من رؤساء بعض الجماعات بكراء الشواطئ للخواص وأستفسرت في الموضوع وقيل لي بأن الجماعة فقيرة وتستغل هذه المناسبة لتقوية مالية الجماعة . لكن أين يكمن المشكل ؟ ذلك أن المكتري يفرض قانونا من طرفه من حيث الثمن ،المساحة ،المدة إلى غير ذلك من القوانين الإبتزازية التي يفرضها المكتري على ذلك المصطاف في غياب السلطات التي قامت بكراء الشاطئ بلا حسيب ولا رقيب .وهذا ما يدفع المواطن للاحتجاج بل منهم من يفضل قضاء عطلته خارج الوطن . أتمنى من وزير الداخلية أن يكون حازما في هذا المجال كما هو معروف عليه ويعطي أوامره الصارمة لمن يريد استغلال العطلة الصيفية وذلك بحماية المواطنين من الناحية الأمنية، من جهة ومن جهة ثانية على المواطنين احترام الشواطئ من جميع النواحي وكل من زاغ عن الطريق القانون أسمى في البلاد .

هده الارقام الخضراء / 0539662837 / / 0539664921 / 0661773058 /