فأل خير.. مغاربة دالاس بأمريكا يحتفلون بفوز الأسود داخل مطعم الياسمين على إيقاع الدقة المراكشية

الجماهير المغربية والجزائرية تتجمع في ملعب طنجة الكبير لمساندة المنتخب السنغالي أمام بوتسوانا

الجماهير السنغالية تتوافد على ملعب طنجة وتطلب من الجماهير المغربية الدعم أمام بوتسوانا

حافلات نقل الصحافيين لتغطية مقابلة تانزانيا ونيجيريا بملعب فاس

وزير التربية الوطنية سعد برادة يتفقد مدرسة الإمام مالك الابتدائية الرائدة بتطوان

حضور جماهيري غفير وحماسي في مباراة الكونغو الديمقراطية وبنين بملعب المدينة بالرباط

هي توفي أم اغتيل: شكوك تحوم حول وفاة "قايد صالح" رئيس أركان الجيش الجزائري

هي توفي أم اغتيل: شكوك تحوم حول وفاة "قايد صالح" رئيس أركان الجيش الجزائري

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة 

عقب إعلان وفاة "قايد صالح"، رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني بالجزائر، إثر أزمة قلبية ألمت به صبيحة اليوم الإثنين، وإلتزام وزارة الدفاع الصمت حول الظروف التي أحاطت بوفاة الرجل الأقوى في البلاد، وارتباطا بالموضوع، أثارت الكثير من تعليقات نشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي، شكوكا عديدة حول ظروف وملابسات وفاة رئيس الأركان "قايد صالح"، خاصة بعدما ظهر الأخير قبل أيام بصحة جيدة، سيما أثناء مراسيم تنصيب الرئيس الجديد، الذي سارع إلى إعلان حداد وطني، وإعلان اللواء "شنقريحة" خليفة له بالنيابة.

مصادر إعلام دولية، أكدت أنه بمجرد إعلان وفاة "قايد صالح"، عادت إلى أذهان المتابع للشأن الجزائري، ظروف وفاة سلفه، الجنرال "محمد العماري"، الذي أعلن أيضا عن وفاته إثر أزمة قلبية، إلا أن شهادات متطابقة لا يمكن التأكد من مصداقيتها، تضيف ذات المصادر، أشارت إلى أنه من الممكن تعرّضه إلى عملية إغتيال، بعد أن نجح في إعادة التواصل بينه وبين الرئيس "بوتفليقة" بدعم من الإمارات التي استقر بها، بعد عزله مباشرة بعد إعلان نتائج الرئاسيات، التي مني خلالها مرشحه "بن فليس" بخسارة فادحة.

ذات المصادر، قالت أن ظروف وفاة كبار ضباط الجيش، لم تتوقف عند رئيس الأركان، بل كان نفس المصير ينتظر الجنرال "إسماعيل العماري"، نائب رئيس جهاز الإستخبارات العسكرية، الذي قاد بنفسه المفاوضات مع ما يسمى بـ "جيش الإنقاذ"، إلا أنه توفي هو الآخر بنفس المرض، بعد معارضته لتمديد عهدة بوتفليقة، وهو ما أثار شكوك أقطاب المعارضة بالخارج الذين صرحوا أن نائب محمد مدين تعرض للقتل.

وشددت ذات المصادر، على أن عمليات تصفية المنافسين والمعارضين، عن طريق المرض، تعتبر من أحدث التقنيات التي تتبعها أجهزة الإستخبارات في الكثير من الدول، وهو ما يبعد شبهة القتل نظرا للأعراض المرضية التي يتعرض لها الضحايا قبل لفظ أنفاسهم الأخيرة.

شاهد أيضا :



هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة