مدرب منتخب جزر القمر يكشف أسباب إنهيار فريقه أمام المنتخب المغربي بعد صمود طويل

وليد الركراكي يرد على انتقادات وتساؤلات الجمهور المغربي بعد الأداء غير المقنع أمام جزر القمر

براهيم دياز.. رجل مباراة المنتخب المغربي ضد جزر القمر (تصريح)

تصريحات مزراوي/ أنس صلاح الدين/ لاعبي جزر القمر بعد المباراة الافتتاحية للكان

رغم الانتصار.. جماهير مغربية تنتقد أداء المنتخب أمام جزر القمر في افتتاح الكان

دموع العميد سايس ومواساة زملائه بعد خروجه مصابًا بشكل مبكر أمام جزر القمر في افتتاح الكان.

علماء أمريكيون يُكثفون التجارب ويُطورون منظومة لتقييم خطر تطور مقاومة فيروس كورونا للقاحات

من الأرشيف
من الأرشيف

وكالات

 صمم علماء أمريكيون منظومة لتقييم احتمالات تطور مقاومة الفيروس التاجي المستجد للقاحات المختلفة، بغض النظر عن طفرات الفيروس.

وتفيد مجلة PLOS Biology، بأنه وفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية يخضع للاختبارات حاليا ما لا يقل عن 198 لقاحا مضادا للفيروس التاجي المستجد، منها 44 تخضع لمرحلة الاختبارات السريرية. وهذه اللقاحات تصنع على خمس منصات تقنية مختلفة ، لكل منها إيجابياتها وسلبياتها.

ويمكن للفيروس التاجي المستجد، كما البكتيريا التي تطورت مقاومتها للمضادات الحيوية، أن يطور مقاومة للقاحات مع مرور الوقت. لذلك ، فإن أحد العوامل الرئيسية في تقييم فعالية اللقاحات المرشحة هو تأثيرها المستقر طويل الأمد ، بغض النظر عن الطفرات الفيروسية.

وقد صمم علماء جامعة ولاية بنسلفانيا ديفيد كينيدي وأندرو ريد نظامًا من ثلاث خطوات لرصد مقاومة الفيروسات للقاحات باستخدام عينات اختبار قياسية مأخوذة من الأشخاص أثناء التجارب السريرية للقاحات.

ويقول ديفيد كينيدي، "نحن نعلم من الأمراض الأخرى مثل الالتهاب الرئوي، يمكن أن تنشأ مقاومة سريعة تجعل اللقاحات غير فعالة. لذلك من الضروري استخدام هذه المعارف في ابتكار لقاح له فعالية طويلة الأمد ضد الفيروس التاجي المستجد".

ومن أجل ذلك، يقترح العالمان، أولا، تحليل عينات من الدم لمعرفة عدد ونوع الأجسام المضادة والخلايا التائية. لأنه وفقا لهما، كلما كانت الاستجابة المناعية أكثر تعقيدا، تكون المناعة أكثر استقرارا ضد الطفرات.

وثانيا، يقترحان استخدام مسحات من الأنف في البحث عن الفيروس وعدده لتحديد شدته واحتمال انتقال العدوى. ووفقا لهما، كبح الفيروس بلقاح فعال ليس فقط حماية للمطعمين، بل يمنع انتقاله وحدوث طفرات تزيد مقاومته للقاح.

وثالثا، ينصح العالمان، باستخدام البيانات الجينية، التي تم الحصول عليها من مسحات الأنف، لتحديد ما إذا كان الاختيار يعتمد على اللقاح. لأن الاختلافات الجينية الكبيرة في تسلسل الجينوم في العينات المأخوذة من الأفراد الذين تم تلقيحهم والمجموعة الضابطة ستشير إلى حدوث الاختيار، وبالتالي نشوء مقاومة جزئية للقاح.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة