السيمو تكشف جديد مراسيم إحداث الكليات الجديدة بالشمال وتخرج عن صمتها بخصوص صورة “التراند” مع طفلها

لاعبو تونس منبهرون بصمود أرضية الملعب الأولمبي أمام الأمطار الغزيرة

الجماهير التونسية سعيدة بالفوز على أوغندا وتشكر المغرب على حسن الضيافة

لحظة عزف النشد الوطني التونسي بالملعب الأولمبي بالرباط

التوانسة والأوغانديين ناشطين رفقة جماهير مغربية بالملعب الأولمبي بالرباط

الجماهير التونسية تشعل الأجواء قبل مواجهة أوغندا في كأس إفريقيا بالملعب الأولمبي بالرباط

صحيفة "أ بي سي": المغرب ينتظر هذه "الخطوة الكبيرة" من أجل عودة العلاقات مع إسبانيا

صحيفة "أ بي سي": المغرب ينتظر هذه "الخطوة الكبيرة" من أجل عودة العلاقات مع إسبانيا

أخبارنا المغربية-وكالات

ذكرت صحيفة" أ بي سي" الإسبانية أن المغرب يتنظر "خطوة مهمة وكبيرة" من أجل أن تعود العلاقات إلى طبيعتها السابقة، من قبيل أن تقدم إسبانيا على الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، مثلما فعلت أمريكا في ديسمبر المنصرم.

وأشارت وسائل الإعلام الإسبانية إلى أن  "من بين الأسباب التي تقف وراء عدم وجود أي اتصالات رسمية بين مسؤولي الرباط ومدريد بالرغم من انتهاء الأزمة، هو أن المغرب لازال ينتظر أن تقدم إسبانيا موقفا لصالح الرباط، خاصة في قضية الصحراء، كمقابل لإعادة العلاقات الثنائية بين الطرفين ".

وقد غذت هذه الفرضيات، الحالة التي يلفها الغموض بشأن العلاقات المغربية الإسبانية، حيث لم يعقد مسؤولو البلدين أي اتصالات أو لقاءات مباشرة من أجل الإعلان بشكل رسمي عن البدء في مرحلة جديدة بين الطرفين ونسيان الأزمة الديبلوماسية والدخول في مرحلة التعاون من جديد.

وبالرغم من أن تصريحات وزير الخارجية الإسباني، خوسي مانويل ألباريس كلها تشير إلى أن هناك علاقات جيدة مع المغرب، وهي نفس الإشارات يطلقها وزير الخارجية  ناصر بوريطة، إلا أنه على أرض الواقع لازال الجمود يطبع العلاقات بين الرباط ومدريد.

وكانت مدريد قد أعربت مرارا عن توجسها من العلاقات المتينة بين الرباط و واشنطن، وقد زادت مخاوفها من استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل، وهو ما قد يكون عامل ضغط قد يدفع إسبانيا إلى اتخاذ خطوة أو موقف لصالح المغرب من أجل استئناف العلاقات من جديد بين الطرفين.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات