المتطوعون في قلب الحدث..دورهم البارز في استقبال الجماهير بمداخل ملعب مولاي عبد الله

مدرب الاتحاد الاسلامي الوجدي: ضيعنا الفوز بالدربي

مدرب المولودية الوجدية: شكرًا للجماهير.. والانتصار على الغريم بداية طريق العودة إلى القسم الأول

لحظة حضور معما ووهبي أبطال كأس العالم بالشيلي

انتصار ثمين أمام بني ملال يقود المغرب التطواني للانفراد بصدارة القسم الوطني الثاني

بعد انتخابه رئيساً لجمعيات كرة القدم بالشمال.. العمارتي يكشف ملامح خطته لتطوير اللعبة جهويا

المغرب التطواني يحتفل بالصحراء المغربية في مباراة القمة أمام شباب المحمدية

تيفوهات رائعة لجماهير الرجاء في مباراة الديربي أمام الوداد

بعد أن ضمن التأهل: تعرف على المنتخبات التي قد تواجهها "الأسود" في دور الثمن

بعد أن ضمن التأهل: تعرف على المنتخبات التي قد تواجهها "الأسود" في دور الثمن

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة

بعد أن ضمن المنتخب المغربي التأهل بشكل رسمي إلى دور ثمن نهائي كأس أمم أفريقيا، إثر فوزه الجمعة الماضي على منتخب جزر القمر بهدفين دون رد، ضمن الجولة الثانية من مرحلة المجموعات، تسود حالة من الترقب بين الجماهير المغربية ومعها بعثة المنتخب الوطني بالكاميرون، بخصوص هوية المنتخب الذي سيواجهه "الأسود" في الدور المقبل.

وارتباطا بما جرى ذكره،  وحسب برمجة نزالات الثمن المقررة من طرف الكاف، سيكون المنتخب المغربي  أمام سيناريوهين لا ثالث لهما:

1- في حالة تحقيق المنتخب الوطني المغربي للعلامة الكاملة ونجاحه في تصدر المجموعة الثالثة، سيواجه المنتخب المحتل للمركز الثالث في المجموعة الأولى، وهنا الحديث عن منتخب "بوركينافاسو" أو  منتخب "الرأس الأخضر"، أو أن يواجه ثالث المجموعة الثانية، وهنا الحديث عن منتخب "غينيا" أو "مالاوي"، أو ثالث المجموعة السادسة، في إشارة إلى منتخب "مالي" أو "موريتانيا" أو "غامبيا" أو "تونس"، حسب النتائج النهائية التي سيفرزها الدور الأول.

2- أما في حالة احتلال المنتخب المغربي المركز الثاني، فسيواجه صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى التي تضم كلا من المنتخب الكاميروني، مستضيف هذه الدورة، أو منتخب بوركينافاسو أو منتخب الرأس الأخضر أو المنتخب إثيوبي حسب النتائج النهائية لهذه المجموعة.

 

هذا ويراهن كل المتتبعين المغاربة على تحقيق الفوز أو التعادل خلال المقابلة الثالثة ضد المنتخب الغابوني، حيث سيستفيد عندها الفريق المغربي من عدة امتيازات، ضمنها البقاء بنفس المدينة التي يقيم بها حاليا، وتفادي كثرة التنقلات، بما يضمن استقرار المجموعة و استئناسها مع الأجواء والمناخ الصعب بالكاميرون.

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات