الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

دعوات للساسة الإسبان إلى وضع حد "للنفاق الأخلاقي" والدفاع عن ضحايا "البوليساريو"

دعوات للساسة الإسبان إلى وضع حد "للنفاق الأخلاقي" والدفاع عن ضحايا "البوليساريو"

أخبارنا المغربية

 أطلقت الرابطة الكنارية لضحايا الإرهاب، التي تضم أقارب أكثر من 300 من ضحايا إرهاب "البوليساريو"، نداء عاجلا للطبقة السياسية الإسبانية لوضع حد "للنفاق الأخلاقي" والدفاع عن "الضحايا الحقيقيين لإرهاب +البوليساريو+"، بدلا من الانحياز إلى صف جماعة إجرامية ارتكبت "هجمات إرهابية" ضد مواطنين إسبان.

وأكدت الرابطة، في بلاغ لها، أن الطبقة السياسية الإسبانية والكنارية مدعوة، أكثر من أي وقت مضى، إلى "وضع حد للنفاق الأخلاقي" للدفاع عن "الضحايا الحقيقيين للإرهاب"، بدلا من الانحياز لجماعة إجرامية "ارتكبت فظائع إرهابية" في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي.

وأضافت الرابطة أن "النواب وأعضاء مجلس الشيوخ الذين لم يفعلوا شيئا خلال هذه السنوات الخمسين لجبر ضرر ودعم الضحايا الإسبان للهجمات التي ارتكبتها +البوليساريو+ بلا عقاب، والتي استهدفت، تحديدا مجموعات من الأشخاص العزل، ما تسبب في اغتيالات وإصابات وإطلاق نار مكثف على القوارب، وعمليات اختطاف واختفاءات في أعالي البحار، والتي تشكل جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، بدون محاكمة".

وأعربت الرابطة عن استيائها من أنه وعلى الرغم من الشكاوى المقدمة إلى "الجمعية الوطنية"، "لم يتم حتى الآن تحقيق العدالة لـ 289 إسبانيا من ضحايا الهجمات الإرهابية التي ارتكبتها جبهة +البوليساريو+ بين عامي 1973 و1986".

وسجلت أنه "بشكل غير مفهوم، لم يتم، عمدا، اعتماد قانون إقليمي كناري بشأن ضحايا إرهاب +البوليساريو+، الذي طالبت به العائلات على مدى عقود، بينما كان من يسمى إبراهيم غالي العقل المدبر للهجمات الإرهابية ضد سكان الجزر الإسبانية".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات