الرئيسية | دولية | في تناقض جديد.. الجزائر ترفض استقلال تايوان وتعلن دعمها للصين ضد انفصال الجزيرة

في تناقض جديد.. الجزائر ترفض استقلال تايوان وتعلن دعمها للصين ضد انفصال الجزيرة

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
في تناقض جديد.. الجزائر ترفض استقلال تايوان وتعلن دعمها للصين ضد انفصال الجزيرة
 

أخبارنا المغربية- وكالات

أكّد السفير الجزائري في الصين حسان رابحي، أن الجزائر تعتبر تايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية، وأن حكومة جمهورية الصين الشعبية هي الحكومة الشرعية الوحيدة التي تمثل الصين بأكملها. 

جاء ذلك في تصريح أدلى به السفير رابحي لوسائل الإعلام المحلية بخصوص زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكية نانسي بيلوسي إلى تايوان، على هامش زيارة لسفراء الدول الإسلامية في بكين إلى إقليم شينغيانغ.

وأضاف:” إن مبدأ صين واحدة هو إجماع عالمي للمجتمع الدولي وقاعدة أساسية تحكم العلاقات الدولية”.

للإشارة فإن جوهر الصراع بين الصين وتايوان يكمن في حقيقة أن بكين ترى تايوان مقاطعة منشقة سيعاد ضمها إلى البر الصيني في نهاية المطاف، فيما يختلف الكثير من التايوانيين مع وجهة نظر بكين، إذ أنهم يرون أن لديهم أمة منفصلة، سواء تم إعلان استقلالها رسميا أم لا.

هذا وعرى الموقف الجزائري ازدواجية خطابها وتناقضها المفضوح، كلما تعلق الأمر بقضية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، حيث تعيد دائما أسطوانتها المشروخة المتمثلة في حق الشعوب في تقرير مصيرها، بينما الواقع يؤكد أنها تبحث فقط عن مصالحها. 

مجموع المشاهدات: 12945 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (9 تعليق)

1 | خليف
الجزاءر
الجزاءر دولة أتى بها الاستعمار و فرضها على المغرب الكبير معتمدا على شساعة المساحة و قلة عدد السكان و اراد بذلك اعمار المنطقة الشرقية للمغرب الكبير فتكونت الجزاءر التي لا اصل لها و لا فصل ، هي دولة فاشلة و تكره كل نجاح في أية دولة ارادت
مقبول مرفوض
8
2022/08/06 - 06:37
2 | A
اذا أسندت الأمور لغير اهلها فانتضر الساعة.
ما لا يعرفه الكثيرين هو ان هذا الشبه الرئيس لو استدار سوف يظهر وجهه بمعنى ان عنده وجهان أمامي وخلفي وسبحان الله يتشابهان كثيرا الا لسانه فمرة مر ومرة أخرى مر اما نظراته تنم عن حقد دفين يعكس نفاقه الشديد واحسن خصلة فيه انه لا يتورى عن ذكر اسياده ولو بهتانا،وشخصيته جد قوية أمام شنقريحة الذي بدوره لا شخصية له،هذا هو حال هذا الشبه رئيس.
مقبول مرفوض
2
2022/08/06 - 07:13
3 | محمد
بان الحق
نعم ضهر الحق وزهق الباطل، الجزائر بانت وفضحت نفسها الأمارة بالسوء لجرانها أين دفاعها عن حق الشعوب؟
مقبول مرفوض
1
2022/08/06 - 07:41
4 | حسن المغرب
نظام العسكر
وهل يقدر ان يتكلم عن استقلال التايوان؟ ستأكله الصين أكلا. النظام العسكري نظام يملك عقل بالي وعقيم. لا يفهم إلا لغة القمع. لا علاقة له بالسياسة.
مقبول مرفوض
0
2022/08/06 - 07:47
5 | عبدو
تناقض غبي
تدعمون الانفصال في المغرب وترفضونه في الصين يا اغبياءتبا لكم عاشت المملكة الشريفة
مقبول مرفوض
0
2022/08/06 - 08:18
6 | مغربي
التناقض الفاضح
المسألة واضحة لا تحتاج إلى تحليل او تفسير،الجزائر تحكمها عصابة من الكابرانات وتستولي على ثرواتها مقابل تجويع وتفقير الشعب الجزائري ولكي تستمر هذه المعادلة لابد من خلق عدو وهمي هو المغرب وكذلك تحتاج إلى خلق قضية وطنية تلهي بها الشعب حتى لا يفكر في الهيمنة والسيطرة العسكرية للكابرانات على البلاد وثرواتها.اما فيما يخص قضية الصحراء فهي محسومة بشكل نهائي منذ خروج المستعمر الاسباني منها وتسليمها لأصحابها المغاربة والقضية التي تشغل بال كل مغربي اليوم فهي استرجاع الصحراء الشرقية لأنها اراضي مغربية تاريخيا وجغرافيا وثقافيا.
مقبول مرفوض
1
2022/08/06 - 09:06
7 | رشيد
النفاق بعينه
الصحراء المغربية قضية مبدأ تايوان لا النفاق بعينه ?
مقبول مرفوض
1
2022/08/06 - 09:31
8 | فلاح جزائري
عجيب
الجزاءر في تناقض مع الصين والمغرب في تناقض مع القدس
مقبول مرفوض
0
2022/08/07 - 12:40
9 | Moh
جبن وخبث
مواقف الساسة الجزائريين تنم عن جبن وخبث ففي الساحة الدولية مرة هم جبناء لا يتورعون عن نقض كل مبادءهم المزعومة ان كان احد اطراف القضية قوة عظمى ولا يعرفون كيف يكونوا محايدين ايحابيين لصالح بلادهم .اما ان تعلق الامر بقضايا العتلم الثالت فهي تتمسك بمبادئ جوفاء عتيقة عف عنها الزمن لا لشيء الا لاحساسها بتميز وقوة وهمية ففي قضيتنا الصحراء المغربية هي تمارس خبثا بينا غير مستور .يعميها عن تبين سكيزوفرينيتها الطمع في الارض والبحر وتطويق المغرب لتمارس عليه جبروتها الوهمي. هههه وما يفيقوا حتى يلقاو الجزائر اصبحت يمن تو ليبيا اخرى
مقبول مرفوض
0
2022/08/07 - 08:32
المجموع: 9 | عرض: 1 - 9

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة