تحت أمطار الخير.. الأمير مولاي الحسن يعطي الانطلاقة الرسمية لكأس إفريقيا بملعب مولاي عبدالله

أبرز لحظات حفل افتتاح كأس أمم إفريقيا 2025 في المغرب

رغم الأمطار، جماهير مغربية من جميع أنحاء العالم تحج بكثافة لحضور افتتاح الكان

على إيقاع سير سير.. الجماهير المغربية تستقبل الأسود في أجواء حماسية

وصول ولي العهد مولاي الحسن وأفراد من العائلة الملكية لحضور حفل افتتاح “الكان”

بينها السجائر والمظلات.. تفتيش دقيق للجماهير قبل مباراة افتتاح الكان ومصادرة عدد من الممنوعات

سُفراء أمريكيون : دينامية الإصلاحات في المغرب تستحق الدّعم السياسي من واشنطن

سُفراء أمريكيون : دينامية الإصلاحات في المغرب تستحق الدّعم السياسي من واشنطن

أخبارنا المغربية

مُـتابعة : عبد الرحيم القـاسمي  

 شدّد جمعٌ من السفراء الأميركيين السابقين في المغرب على أنّ دينامية الإصلاحات التي تشهدها المملكة "تستحق الدعم السياسي والمساعدة من الولايات المتحدة الأميركيّة من أجل المساهمة في تحقيق الاستقرار بالمنطقة وتحصينها ضد الأعمال الإرهابية التي تهدد شمال أفريقيا" بحسب ما أوردته صحيفة العرب في عددها لهذا اليوم. 

وأوضح هؤلاء الدبلوماسيون الأميركيون المعتمدون سابقا في المغرب، في رسالة وجهوها إلى الرئيس الأميركي باراك أوباما، أن هذا الدعم "يتعيّن أن يهمّ في المقام الأول الجهود المشروعة للمغرب والرامية إلى إيجاد حلّ نهائي لقضية الصحراء، من خلال منح حكم ذاتي موسع تحت السيادة المغربية"، مؤكّدين أن مقترح المغرب المذكور "يعدّ الحلّ الواقعي الوحيد لتسوية هذه القضية، وحتى يتمكن المجتمع الدولي من المضي قدما في فهم المشاكل الأكثر إلحاحا في المنطقة" يضيف نفس المصدر. 

واغتنم هؤلاء السفراء السابقون، الذين اشتغلوا في عهد خمسة رؤساء أميركيين، مناسبة زيارة الملك محمد السادس إلى الولايات المتحدة، من أجل حثّ الرئيس أوباما على "انتهاز هذه الفرصة، التي تأتي في ظلّ الاضطرابات وأجواء من عدم الاستقرار تشهدها منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والساحل... لدعم جهود المغرب من أجل تحقيق أهدافنا المشتركة في المنطقة".


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

المهدي رقم 12

وان كان موضوع الساعة حاربوا ائمة الكفر انه لا ايمان لهم فهم مغلوبون

تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والوطن والدين وامير المؤمنين ورئيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعزه الله وبعد:اني رجل امن ومتقاعد تقاعدا نسبيا وحدث ان اجريت مهمة كونية وانا في ميدان الامن فان تقنيتها كانت بالعقل وما وعى لاكتشف بنفسي الحقيقة بعدما اخذت من اهل العلم مدارج الفكر وانتاجه المتشعب من هؤلاء وهؤلاء وتبين لي وانا شاب ان اقتفي اثر النافع فاقبلت لجنة القدس وتاتت الاشراقات الربانية في القلب لاعرف ربي في شان ملف القدس وساعدني حيث انا الآن والحمد لله،وحيث اني البس رداء الدفاع عن الوحدة الترابية وعلى مستوى منابر العالم الا لتعلم الاخت الجزائر انها ظالمة ولقد استزلها الدجال الساحر لمعاداة بلد امارة المؤمنين وتدعي الاسلام فهذا لم يكن في علمها لكونه من غيبيات الله وها انا بين يدي الرئيس الامريكي ادلي بدلو الدفاع الشرعي المدون في القرآن الذي يوضح بالواضح والمرموز ان العداء للمغرب متشكل عن تدوين امارة المؤمنين وكي لا يجدها العرب والمسلمون بالفتن التي تعرقل مسارهم ،واذ اني لم احجزها لكافري اليهود ولا لمشركي النصارى بل حجزتها للدجال الاعور مع قنها السري الذي رايته في المشهد كبث فضائي وكانت خبرة الله فيه هي التي منحتني الخيط الابيض من الخيط الاسود لافككه باتمه وجعله درسا مفيدا للقضاء على الارهاب وتقديم التقرير للولايات المتحدة الامريكية ومولانا الامام محل ضيفا عليها والنصر لمولانا الامام اعزه الله،شكرا لطاقم جريدتنا المحترمة

2013/11/24 - 01:41
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة