أخبارنا المغربية
وقال موقع "كوووره" الرياضي العربي إن "في التشكيلة الحكومية الموريتانية التي أعلن عنها للتو وزيرة جديدة للرياضة لم تتابع في حياتها مباراة رياضية واحدة ولا تفقه أي شيء في الرياضة".
وبحسب الموقع، "يبدأ كل وزير جديد للرياضة في موريتانيا من نقطة الصفر للتعرف على القطاع ومشاكله، وغالباً ما يعاجله العزل المتكرر في التغييرات الحكومية الكثيرة قبل أن يفرق بين الضربة الركنية وضربة المرمى".
يُذكر أن الوزيرة بنت اصوينع هي المرأة الرابعة التي تتولى حقيبة الرياضة في موريتانيا، حيث تولتها مهلة بنت أحمد سنة 2005 وسيسه منت بيده عام 2008 التي استمرت لخمس سنوات قبل أن يتم عزلها السنة الماضية لتحل محلها لالة بنت أشريف التي لم تقض سوى 8 أشهر في الوزارة.
