أخبارنا المغربية
كشف الأمير مولاي هشام ضمن كتابه "الأمير المنبوذ"، بعض الأسرار المرتبطة بحادث انقلاب الصخيرات سنة 1971، الذي ترتب عنه إصابة الأمير مولاي عبد الله بثلاث رصاصات و كاد يتسبب في مقتل الراحل الحسن الثاني.
يومية "أخبار اليوم المغربية" أوردت في عددها الصادر غدا الجمعة، أن الأمير مولاي هشام كشف في كتابه أنه بمجرد توصل عائلته بنبأ الانقلاب، ركبت والدته لمياء الصلح السيارة رفقة أبنائها متوجهة نحو القصر من أجل الاطمئنان على زوجها.
و تابع الأمير هشام، إبن عم الملك محمد السادس، أن حاجزا أمنيا صادفها في الطريق وبمجرد أن تعرف الجنود عليها، قرروا قتلها غير أن أحد الجنود انتبه إلى أنها حامل فتراجع عن الأمر.
المزيد من التفاصيل في عدد الغد من "أخبار اليوم المغربية".

مغربي حر
نعرف بلدنا
رواية تنقصها الكثير لتصل لدرجة التشكيك اما ان تكون صحيحة فهذا مستحيل . ارى ان الامير كان يريد ان يعيش في مغرب الماضي ولما احس ان الملك العظيم محمد السادس يقود المغرب الى المساواة والعدل و.......... اين كنت قبل 1999 ؟ انني اشتم من كثرة مناوشتكم للبلد الذي رضعت من خيراته لا تجعلني استمر في احترامكم كمغربي يحب بلده وملكه ويطمح الى من يدفعه للامام وليس من يعرقل مساره التنموي الذي يشرف عليه عاهل البلدالعظيم حيث انه يطوف البلد ليل نهار ويطرق ابواب العالم من اجل تنمية بلده . من فظلكم يامير اتركنا وشاننا وعش حيث انت وسنكون شاكرين اذا قدمت دعما لبلدك ضد الاعداء