لاعبو المنتخب التونسي: التنظيم المحكم ليس غريباً عن المغرب ونطمح للتتويج بالبطولة

تحت حراسة أمنية مشددة.. المنتخب التونسي يُجري حصته التدريبية الأخيرة قبل مواجهة أوغندا

التبوريشة بملعب مولاي عبدالله خلال عزف النشيد الوطني في افتتاح كأس إفريقيا بحضور مولاي الحسن

مدرب منتخب جزر القمر يكشف أسباب إنهيار فريقه أمام المنتخب المغربي بعد صمود طويل

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

وليد الركراكي يرد على انتقادات وتساؤلات الجمهور المغربي بعد الأداء غير المقنع أمام جزر القمر

تاريخ حلق الرأس ... عقاب لجأ إليه القواد و الباشاوات قديما لمحاربة "السيبة"

من الأرشيف
من الأرشيف

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية ــ متابعة

  في إطار الحملة الأمنية ضد ما بات يعرف بظاهرة "التشرميل" ، انتشرت حملة حلق الرؤوس في المغرب في الآونة الأخيرة ، غير أن هذا العقاب ليس وليد اليوم ، وفق ما كشفته صحيفة "أخبار اليوم" في ملفها لهذا الأسبوع .

و تابعت نفس اليومية أنه في نهاية القرن التاسع وعشر، وأثناء حملات قبائل جبالة على بعض أعيان المدن الشمالية، عمد بعض القواد والباشوات المتسلطين إلى حلق رؤوس جبالة والغماريين الذين يتم إلقاء القبض عليهم في إطار محاربة "السيبة" بل إن بعضهم حلق نصف رؤوس المهاجرين دون النصف الآخر تمييزا لهم، وفي السبعينات من القرن العشرين عادت عقوبة حلق الرؤوس إلى الظهور، بسبب انتشار ظاهرة إطالة الشعر في الأوساط الشبابية كمظهر لتنامي الفكر التحرري والشبابي.

و من العقوبات القديمة التي سادت ولم تختف بالمرة رغم أنها قلت ابتداء من الخمسينات من القرن العشرين، عقوبة التطواف، وقد استعمل هذا العقاب، خصوصا في حق المتمردين الذين خرجوا عن الإمام، أو المذنبين الذين ارتكبوا جرما أخلاقيا، فكان الجاني يوضع مقلوبا على بهيمة


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة