110 مصابا ومصابة في أحداث الدار البيضاء

في البداية خاصنا نهضرو على نقاط محددة الناس اللي كيقولو بغيتو تنوضوها في كازا الله ياخد فيكم الحق نقوليهم باللي ما خاصناش نفكرو بهاد المنطق انها تنوض في مراكش و اكادير و طنجة وتفوتنا غا حنا في كازا لا ماشي هدرا هدي فين ما ناضت بلا سباب مامزياناش حاجة اخرى حنا قلنا كلشي يخرج في 20 فبراير و وصلت الرسالة و قلنا من ورا خطاب د يال الملك عطيو وقت و حنا ما نبقاوش نتسناو بالعكس الجمعيات ديال المجتمع و الحركة ديال الفيسبوك تاطر الناس البسطاء و الشعب اللي مسكين كتجي الانتخابات وكيبيع صوتو بي 100 درهم هادوك نخدمو علبهم ونوعيوهم راه الانتخابات على الابواب و نفهموهم بالي الاستفتاء على الدستور في يونيو حنا الي غادي نصويو عليه ايوا فيقو الناس نجبو لهدرا ديال هادو اللي بغاو يخرجو دابا و والو الي فراسهم فراسهم اولا كاين العدل و الاحسان هاد الجماعة تعرضات للعزلة و العنف فهدي فرصة كبيرة لبها في هاد الظروف انها ترجع المكانة ديالها و تعارض النظام باش تربح مكاسب وهدي هي السياسة ومن حقها تلعبها كيف كتشوف مع اختلافنا م عاهم في كل شيء الا انني كنطلب منهم نزلو بلا استفزاز للناس ولا الشرطة راكم ناس كتهضرو باسم الدين وورونا كيفاش نتجنبو الفتنة نجيو لاحزاب اليسار هدوك كانو من زمان كيتسناو الفرصة انهم يلقاو مكان في الخريطة السياسية ديال البلاد و عايشين على الماضي ملي كان عندهم وزن كبير و كنقولو ليهم بالي افكاركم تناقش و لكن ماشي باش ندير بلاصة ندير صداع راه بالعقل ناس عرفو الله لانو الملك قاليك ناقشو الدستور و ديرو استفتاء عليه ومن بعد الانخابات جايا و الحزب الي يربح منو الوزير الاول و تكون عندو صلاحيات واش هدشي كلو ساهل يجي الناس كيموتو على نص هاد المطالب في اليمن و البحرين و الكرة عندنا دابا حنا الي غنصوتو على الدستور ياسيدي ما عجنكمش قولو لا و بينو قوة ديالكم اولا و للحديث بقية غير حاجة وحدة خرجنا 20 فبراير و الكرة عطيناها للملك هو دار الخطاب و رجعها لينا فحنا نفكرو و ندرسو الخطوات ديالنا و نرجعو ليه الكرة مزيان يعني نقولو ليه بالي مساج و صل و حنا نشوفو اشنو كاين و نديرو فيه الثقة و ما خاسرين والو واللي كيعجبو يخرج غير باش يخرج ويبدل الجو و يشوف الساطات يقدر يخرج يضامن مع ليبيا راهم كيموتو اولا ماشي خوتنا هادوك وكل واحد ينش على كبالتو هدي هيا الرجولة و المبادئ SEE U

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أما بعد: لقد قررت مجموعة 20 فبراير و حركة باركا على متابعة مسيرة 20 مارس القادم و هذه مطالبها : إلغاء إمارة المؤمنين أي فصل الدين عن الدولة و حدف كلمة الله من الشعار الوطني ... و الخطير هو مطلب وضع الجيش في يد طرف محايد و له توجه سياسي أي الحكومة . التعليق: إن هذ المطالب لضرب من الحمق و الجنون ، فالمغاربة مسلمون و شعارهم دائما الله الوطن الملك ، أي أن الملك له صفة حامي الملة و الدين ، و الإسلام هو ألدين الدي يوحد المغاربة قاطبة. أما الجيش فلا يمكن إلا أن يكون تحت إمرة موحد البلاد و ضامن استقرارها ألا هو الملك ، الجيش لا يمك أن يكون تحت سلطة سياسية أو حزبية. هنا يتبين أن المطالب بدأت تأخد طابعا خطيرا قد تؤدي إلى تنحية الملك و حدف كل دور يمكن أن يلعبه ، في بريطانيا متلا فإن الملكة ما زالت هي القائدة العليا للجيش و ليست طرف محايد و لا توجه سياسي، قبلي أو عرقي لها . إن مجموعة 20 فبراير بهده المطالب بدأت تضهر عن نواياها الرامية إلى زعزعة إستقرار البلاد و وحدثه. ادن من يحرك هذه المجموعة، انها نفس الجماعات التي كانت و ما زالت تريد الإطاحة بالملك و هي : جماعة العدل و الاحسان أي ياسين و ابنته المصونة. الحزب الماركسي الإلحادي النهج الدمقراطي اللهم اني بلغت و السلام