العدل والإحسان تتهم السلطات الأمنية بـ"اقتحام" بيوت أعضائها في هذه المدن

يمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين.

حلت جميع مشاكل المغاربة ولم يبق إلا بيوت أناس من العدل والإحسان بيوتهم فيها أماكن للصلاة "محاريب" ومنصات للندوات والمحاضرات. حسبنا الله ونعم الوكيل، وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير.

نؤيد السلطات في هذه الخطوة لان هاد الناس فحال السرطان كيتتغلغلو فالمجتمع و يستغلو ضعفو ... يا ريت تكون الاجراءات قانونية بلا خرق للقوانين ولا عبو الريح..سنستريح اكثر.

كان المربي و الامام عبد السلام ياسين رحمه الله لوحده لما قام بكتابة الاسلام او الطوفان و ارسالها لمن يهمه الامر ..كان بامكانهم تشميع حياته و وضع قفل عليها و الى الابد..،لكن العين التي كانت تحفظه و ترعاه انذاك الى ان خرجت منه هذه الشجرة الطيبة المسماة بالعدل و الاحسان هي نفسها العين التي ستحفظ هذه الجماعة لكي تصير لتأدية رسالتها و تحقيق غايتها وفقا لموعود الله تعالى بالتمكين لعباده الصالحين ..،