الرئيسية | سياسة | بالتفاصيل: هذا هو أول حزب يسارع إلى استدعاء وزير الداخلية على خلفية فاجعة "ملعب الموت" وهذا ما طالب به العثماني

بالتفاصيل: هذا هو أول حزب يسارع إلى استدعاء وزير الداخلية على خلفية فاجعة "ملعب الموت" وهذا ما طالب به العثماني

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
بالتفاصيل: هذا هو أول حزب يسارع إلى استدعاء وزير الداخلية على خلفية فاجعة "ملعب الموت" وهذا ما طالب به العثماني
 

أخبارنا المغربية : عبد الاله بوسحابة

تفاعلا مع فاجعة "ملعب الموت" التي تسببت في إزهاق أرواح بريئة بجماعة إمي نتيارت ضواحي تارودانت، بادر فريق الأصالة والمعاصرة بالغرفة الأولى إلى تقديم واجب العزاء للأسر المكلومة، راجيا من العلي القدير أن يشمل الشهداء بموفور رحمته، ويرزق أهاليهم وذويهم الصبر والسلوان.

إلى ذلك، وحسب النظام الداخلي لمجلس النواب، تقدم السيد محمد أبودرار، رئيس فريق البام، بسؤال كتابي، وجهه إلى رئيس الحكومة حول الفاجعة، حيث طالب بضرورة كشف حيثيات وملابسات الحادث، وكذا التدابير المزمع القيام بها حتى لا تتكرر مثل هذه المآسي، كما طالب بفتح تحقيق عاجل في الموضوع من أجل لتحديد المسؤوليات، علاوة على ضرورة إحداث ملاعب رياضية آمنة تخول لشباب المنطقة ممارسة رياضتهم المفضلة في ظروف جيدة.

إلى جانب طالب فريق "الجرار" بمجلس النواب، بعقد لجنة الداخلية بحضور كل من وزير الداخلية، ووزير إعداد التراب الوطني لتدارس تداعيات هذا الحادث المؤلم، وكذا الاضطلاع على التدابير المزمع القيام بها لتفادي تكرار نفس السيناريو. 

مجموع المشاهدات: 3535 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (4 تعليق)

1 | ابو سعد
كفانا من المزايدة بأرواح ابناء وبنات الوطن.. لقد سئمنا من نواب وحكومة ومسؤولين كبار... المواطن والوطن في واد وانتم في واد اخر..
مقبول مرفوض
0
2019/08/30 - 10:08
2 | مبارك البيضاء
الله يرحم الناس اللي ماتوا في هذه الفيضانات و يصبر عاءلاتهم و ذويهم.... لكن هناك شيئ غريب و غير مفهوم يحيط بهذه الفاجعة. ... علاش الضحايا ما هربوش مللي شافوا الواد جاي ؟؟؟ كان عندهم الوقت الكافي باش يغادروا المكان؟ ؟؟ الواحد كيشوف الخطر قادم و الناس كتغوت و هو واقف لا يتحرك .و كيصور في الموت .. هل هو سوء تقدير ... هل هو تهور غير محسوب العواقب ؟؟ إن جزءا من مسؤولية هذه الفاجعة تتحملها السلطات المحلية لأنها سمحت بإنشاء ملعب بجانب الواد ( و الكل يعلم بان الأودية لا تموت قد تنام زمنا طويلا ثم تستيقظ فجأة ).
مقبول مرفوض
0
2019/08/30 - 10:17
3 |
Il est malheureux de constater que tous les partis politiques au Maroc n'ont pas de visions vis à vis des changements climatiques qui s''installent sûrement parmi nous et de manière irréversible. Arrêtons de mendi.er avec le malheur des autres.
مقبول مرفوض
0
2019/08/30 - 12:16
4 | omar
كيف يعقل للحكومة ان تبني ملعب في وسط واد يا همجيين نعم في وسط الواد ؟
مقبول مرفوض
0
2019/08/31 - 01:32
المجموع: 4 | عرض: 1 - 4

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة