عاجل...مستجد هام في ملف "ليلى والمحامي" قد يقلب مسار القضية

تحليل ‏ADN‏ كفيل بالحكم في الملف بشكل يقيني لإثبات النسب .

هذا استهزاء بالقضاء كيف ان هناك مجموعة من الصور والفيديوهات بالاضافة الى تصريح زوجته بانها كانت على علم بالعلاقة مند 2017 وفي الاخير يقول السيد المخامي علاقة يوم

الله ينصر الحق.

تحليل ADN. سيغلق الأفواه الكاذبة . وستكون المتابعة القضاءية من أجل الوشايات الكاذبة .

لماذا كل هذه الضجة وهذه التاخرات ladn تثبت كل شيء ما عدا اذا كانت اشياء من الفوق تلعب وراء الحقيقة.في المغرب لاتستغرب كل شيء ممكن. اظن ان جميع الاثباتات والحجج مكمولة وواضحة رغم تكتل هيءة المحامين لمساندة صديقهم .القانون فوق الجميع.

كيف لمحامي له دراية بالقانون يرتكب مثل هذا الجرم أي يتحايل هو ومن يآزره على التحليل(ADN) الذي سيثبت براءته أو يورطه في ثبوت نسب الطفلة. ياحسرة اللي كنتضرو منو يرد الحق لمواليه هو اللي كيغتصبو. محامي آخر زمان الله يعفو عليك

...آلخوت...راه بنية فوطوكوبي ديال المحامي.مئة بالمائة...وبالتالي ﻻداعي للتحايل على القانون..ويعترف باﻻبنة ديالو بﻻ فضايح....

علاش هاذ العلماء كيباتوا يبحثوا باش يلقاوا أدوية ويحاربوا أمراض واش هاذ الناس وحلوا باش يديروا تحاليل مخب ية كثبت نسب الطفلة ساهلة جدا خص المحكمة من الاول طلب هاذ الفحص بلا مايطولوا الطر يق هاذي ماشي جريمة ضد مجهول.

القضاء في المغرب مجرد مسرحية سخيفة . فالقضاء الذي يطلق سراح الييدوفيليين تحت مبررات واهية وحجج سخيفة هو قضاء للمصالح وليس مؤسسة للعدل اثبات النسب سبق بكثير دعوى الفساد والخيانة الزوجية . فالمحكمة التي استقبلت شكاية من اجل توثيق الزواج مند 2017 ولم تفعلها الى الان فذاك شيء كثير من تقريب الادارة من المواطن . واما دعوة اثبات النسب فقد سبقت دعوى الفساد بكثير وعليه فان بعض مايسمون قضاة هم مجرد موضفون في وزارة العدل وليس لهم خبرة ولا كفاءة بل اكثر من ذالك يعطلون اغراض الناس ويتلاعبون بمصائر الاشخاص مات العدل عندما اسندت مهمة القضاء لتجار المال والاغراض الشخصية وتتحكم في الاحكام علاقات خفية وحسابات سياسية وفردية لك لها ياموطن

ليلى والمحامي دكرتني بقصة كنا نقرؤها ونحن صغارا في المدرسة بعنوان .. ليلى والذئب .. انه التجسيد الحقيق لقصة ليلى والطئب . رحم الله كاتبها

ليلى والذئب

اذ صرحت المحامية بأنها على علم بعلاقة زوجها المحامي بالسيدة ليلى هنا انتهى الكلام ونزل الستار .

وماذا اذا ثبت adn العكس يعني الطفلة ليس منه وخاصة ان المعنية سافرت الى توركيا لمدة قبل الحمل؟؟؟

الى السالمي محمد القانون المغربي لازال لم يضف او يحكم بDNA نظرا لاننا دولة اسلامية يحكمها شرع الله فالابن ينسب الى الفراش غير ذلك فهو ابن الزنى لهذا المحامية تريد ان تثبت جنحة الزنى على زوجها والسيدة ليلى مستغلة الثغرة القانون المغربي الذي يعطيها حق التنازل لزوجها وبهذا لن تحصل ليلى على نسب الابوة لبنتها وكذلك تدخل السجن لارتكاب جنحة الفساد الذي لاتعرفه السيدة المحامية رغم انها على حق وهو ان تنازلت عن الفساد فالله لن يتنازل