ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

كواليس الحصة التدريبية الأخيرة للمنتخب المغربي قبل مباراة افتتاح كأس إفريقيا

طنجة تحتضن ختام "مسار الإنجازات" لحزب الأحرار: قيادات الحزب تؤكد على أهمية العمل المستمر

المشاركون بالمحطة الثانية عشرة "لمسار الإنجازات" يخصون أخنوش باستقبال حار في مدينة طنجة

أكبر مؤسسة أمصال في العالم: سننتج 60 مليون جرعة لقاح لكورونا

أكبر مؤسسة أمصال في العالم: سننتج 60 مليون جرعة لقاح لكورونا

أخبارنا المغربية

دخلت أكبر مؤسسة لصناعة الأمصال في العالم من حيث الحجم، السباق العالمي الهادف إلى التوصل للقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد.

 

فقد أعلن معهد الأمصال الهندي أنه يعتزم إنتاج ما يصل إلى 60 مليون جرعة هذا العام، من لقاح محتمل ضد فيروس كورونا المستجد يخضع لتجارب سريرية في بريطانيا.

 

والمعهد مرشح لإنتاج كميات ضخمة من اللقاح الذي تطوره جامعة أوكسفورد، علما أنه تجربته على البشر بدأت الأسبوع الماضي، وفي حال نجاح التجارب من المتوقع أن يكون اللقاح جاهزا في سبتمبر المقبل.

 

كما أن المؤسسة الطبية الهندية العملاقة من رواد السباق العالمي لصنع لقاح ضد فيروس كورونا المستجد.

 

وطبقا لحصيلة لـ"رويترز"، فقد تم تسجيل إصابة أكثر من 3 ملايين شخص على مستوى العالم، إضافة إلى وفاة ما يزيد على 211 ألفا آخرين بسبب "كوفيد 19"، وهو المرض التنفسي الذي يسببه فيروس كورونا.

 

وقال الرئيس التنفيذي للمعهد أدار بونوالا: "رغم أنه لم يثبت بعد فعالية لقاح أوكسفورد ضد كوفيد 19، قرر معهد الأمصال الهندية بدء تصنيعه بعد أن ثبت نجاحه في تجارب على الحيوانات وبدأت تجربته على البشر".

 

ويطلق على لقاح أوكسفورد اسم علمي هو "chadox1 ncov-19".

 

وأضاف بونوالا أنه "يأمل نجاح تجارب لقاح أوكسفورد"، التي من المقرر أن تنتهي في سبتمبر تقريبا.

 

وقال علماء في أوكسفورد الأسبوع الماضي، إن التركيز الرئيسي للتجارب المبدئية هو التأكد ليس فقط مما إذا كان اللقاح يعمل، لكن ما إذا كان يحفز استجابات مناعية جيدة وليست له آثار جانبية غير مقبولة.

 

عن سكاي نيوز


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات