العطش وغياب المراكز الصحية يقلق ساكنة إقليم مولاي يعقوب

البواري: الحكومة تعمل على تنزيل مشاريع مهيكلة لتأمين مياه السقي وتغطية 80% من الحاجيات الوطنية

لاعبات المنتخب المغربي يعبّرن عن فرحتهن بالفوز على الكونغو

هذا ما قاله الناخب الوطني خورخي فيلدا بعد الفوز الكبير أمام الكونغو الديمقراطية

احتجاج عمال التوصيل ب"غلوفو" بعد توقيف أحد زملائهم واستخدام الشركة خريطة المغرب مبتورة

من كل حذب وصوب.. الجماهير المغربية تتوافد على مدينة الرباط لتشجيع لبؤات الأطلس أمام منتخب الكونغو

الذكاء الاصطناعي الكمي يحدث ثورة في عالم الموسيقى

الذكاء الاصطناعي الكمي يحدث ثورة في عالم الموسيقى

أخبارنا المغربية - وكالات

أطلقت شركة التكنولوجيا البريطانية الناشئة Moth أول مقطوعة موسيقية تجارية تعتمد على الذكاء الاصطناعي الكمي، بعنوان "Recurse"، بالتعاون مع الفنانة الإلكترونية البريطانية ILĀ، مما اعتُبر خطوة جريئة نحو مستقبل الإبداع الموسيقي. وتتوفر المقطوعة حالياً على منصة "Spotify" والمنصات الرقمية الأخرى، حيث تعمل بشكل تفاعلي حي يتطور في الوقت الحقيقي، وفقاً لما أفاد به موقع "إنتريستنغ إنجينيرينغ".

واعتمدت الشركة على نظام مبتكر يُدعى "Archaeo"، يدمج بين الذكاء الاصطناعي التوليدي والدوائر الكمومية المضبوطة، مما يتيح للفنانين إنتاج مقطوعات موسيقية من مدخلات ذاتية التنظيم، بدلاً من الاعتماد على قواعد بيانات تقليدية. وقد أبدت الفنانة ILĀ إعجابها بالتجربة، ووصفتها بأنها "مُنعشة" و"مليئة بالابتكار"، حيث استخدمت صوتها الأصلي لتدريب النظام مع الاحتفاظ بالتحكم الكامل في الآلات والمؤثرات، فيما ساهم الذكاء الاصطناعي في اقتراح خطوط الباس والسينث والإيقاعات.

وأكدت الدكتورة إيلانا ويسبي، الرئيسة التنفيذية لشركة Moth، أن إصدار "Recurse" يمثل لحظة مفصلية في تاريخ الشركة وفي مستقبل الإبداع الفني بشكل عام، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي الكمي لا يسعى إلى تقليد الفنان، بل يعمل على تعزيز قدراته وإلهامه لخلق إبداعات جديدة وغير مألوفة.

وساهمت شركة "IQM" الألمانية الناشئة في تحسين جودة المقطوعة من خلال تقنيات الحوسبة الكمومية، مما يفتح آفاقاً جديدة لتطوير الموسيقى باستخدام تكنولوجيا غير تقليدية، قد تعيد صياغة مفهوم الإبداع الموسيقي في المستقبل.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات