كاتب جزائري "الجزائر خسرت كل حلفاؤها والمغرب عنده سياسة خارجية ممتازة"

النظام الجزائري جعل من الجزائر طرف في النزاع بل جزء من مشكل الصحراء بدل ان تكون جزء من الحل... و هذا له تداعيات خطيرة على مستقبل العلاقات المغاربية للاجيال القادمة. فمهما كانت نتيجة هذا النزاع و مهما كان المنتصر في هذا النزاع فان الطريقة التي تعاملت بها الجزائر مع الموضوع ستخلف آثارا كارثية على الاجيال القادمة و ستشكل نقطة سوداء في تاريخ العلاقات بشمال افريقيا برمته .مخطئ من يعتقد ان نهاية مسلسل التطاحن ستنتهي مع نهاية النزاع حول الصحراء بل البداية ستنطلق مع نهاية هذا النزاع. النظام الجزائري يزرع بذور فتنة الغد

la France et l'USA sont mis d'accord pour jouer chacun un rôle bien déterminé .le but final c'est le chantage des deux pays arabes le Maroc et l’Algérie et de tirer le maximum de profit. . les seuls perdants sont les peuples des deux pays ...je pense aux générations avenir ...quelque soit le gagnant dans cette affaire il y aura toujours dans l'histoire des deux pays une tache noire qui va perdurer et qui va entraver tout rapprochement pour les générations avenir...la division du Maroc va amener automatiquement a la vengeance des marocains contre l’Algérie. Aujourd'hui, nous semons les graines de la sédition de demain. croyez moi que les rôles seront inversé demain. ce qui arrive aujourd'hui au Maroc va se répéter de la même façons pour l’Algérie. Les arabes n'apprennent jamais de leçon de l'histoire ils sont une sale race.. vive le grand Maghreb amazigh .point final.

‏لأن المسؤولين ‏العسكريين الجزائريين لهم ‏سياسة والعقليه الستينات والسبعينات

نطام الجزائر نطام لا دين له ولا عقيدة له اناس بيادق للاستعمار والشيوعية والتفرقة لا تهمهم قضايا المسلمين ابدا يتبعون شياطينهم ويحرفون الحقائق وسيجاريهم الله شر الجزاء وقريبا انشاء الله وسيلعنهم الله وسيسلط عليهم من لا يخافه ولا يرحمهم فاليكونوا على يقين من هذا

.... المغرب عندو سياسة التخلاط ... النظام متوارث ابا عن جد ...يترك الملك الحكم لابنه وابنه لابنه ...وووو هكذا ... فالمغرب مصاحب بالدرجة الاولى اليهود ..عندو صداقة مع اسرائيل وعندو صداقة مع فلسطين - افهم انت - ومع العرب وخاصة مع دول الخليج لان نظامهم مثل نظامه ويعتبرون قوة اقتصادية ... ... واليوم كل من يتصادق مع اسرائيل ترضى عنه النصارى وتدعمه ظالما او مظلوما .... عكس الجزائر... التي كما قال مازالت تفكر بالمبادئ ودعم حركات التحرر واستقلال الشعوب ... تفكر كيما كانت هي مستعمرة فرنسية والدول التى ساعدتها ودعمتها في حربها على الاحتلال ... واليوم العالم مصالح ...والسياسة مصالح... مصالح قبل كل المبادئ ....

خالصة الكلام الصحراء مغربية

هذا الشخص لا عدو كونه من الأبواق الاعلامية المأجورة التي لا مبادئ لها لذلك على العشب المغربي أن لا يصدق كل من يسمعه يتكلم فيما يعتقد أنه لصالح بلده , الملك المغربي في ورطة كبيرة لانه دخل في صراعات كان في غنى عنها و خرج خالي الوفاض , ومؤخرا خسر الثير من الاوروبيين الذين منعوا التعامل التجاري مع المغرب في بعض المنتجات كونها منتجة في اراضي محتلة و هو ما يفسر زيارة الملك الى روسيا بعد خسارته لحلفائه وخوفه من سقوط العرش فالسعودية لا يمكنها ضمان وقوف المغرب فالسعودية في حد ذاتها تغرق في مشاكل تسببت فيها بغبائها و انتهت باتهامها بكل صراحة من اوباما بدعم الارهاب و خسارتها للحرب التي مولتها بملايير الدولارات في سوريا و عدم خروجها من المستنقع اليمني بنتيجة . الصحراء الغربية في طريقها الى الاستقلال لا محالة فاما الاستفتاء الذي تدعمه القوانين الدولية و هيئة الامم المتحدة و اما الحل العسكري الذي لا نتماه أن يقع لأنه سيكون حل قاسي على الجميع و لكن للأسف لا خيار للشعب الصحراوي غيره اذا تعنت المغرب و استمر في السياسة الحالية . الزيارة الأخيرة للملك المغربي الى روسيا كانت مستعجلة بعد فقدان المغرب لحلفائه و وقوعه في عزلة دولية و اذا كان الملك ذكي و عاقل سيخرج بحل ناجح لجميع الاطراف وهذا الحل هو القبول بالحل القانوني وهو الاستفتاء و في نفس السياق اعطاء ورقة ضغط لروسيا ضد الاوروبيين الذي يتهمون روسيا باحتلال اوكرانيا و في نفس الوقت هم يحتلون مضيق جبل طارق الاستراتيجي و سبته و مليلة فالوثائق تثبت احتلال الاوروبيين لتلك المناطق فان رضي المغرب بهذا الحل تدعم روسيا و كذلك الجزائر المغرب في استرجاع سبتة و مليلة و مضيق جبل طارق و نتوصل لتسوية سلمية لقضية الصحراء و هذا ما أتنمناه فالجزائر و المغرب و تونس و دول شمال افريقيا الاخرى باتحادهم بامكانهم اغلاق افريقيا و النجاح في الكثير من الامور و منها معالجة الملف الليبي و ابعاد الاوروبيين الانجاس من المنطقة .