الله يحفظ الريحة عطات من أتاي إلى الله أعلم حزب غير ديال الكوبلات وزوج طلق واسماح في المرا والدراري حتى إذا قدر وكتاب راه هو طبيب وسيحرر شهادة طبية ليه بآنه فاقد العقلية
0
2019/07/13 - 08:52
2 | العباس
بارك من الشعبوية
1
2019/07/14 - 07:14
3 | عبود
دول العالم الثالث العرب هادشين فاش فالحين لعياقة أخويا سير دير خدمتك وبين حنة يديك ولاتورينا وجهك زعما ها رئيس الحكومة فقمة التواضع خلاها السيسي الحكومات الغربية لا نتحتدي بها الا في بروتوكولات الزيارات الرسمية ولكن سرنا حنا لي نافخينهم أكثر من لقياس شعب الذل
0
2019/07/15 - 08:56
4 |
هاذاك راه مسطي فايت فيه الحال جابتو فرانسا من مصحة للأمراض النفسية والعقلية لتسرق بيديه وبإسمه كل ثرواتنا
مالكم دايخين
قالوا لكم بأنه أحمق مجنون لا يستطيع الابتسامة رغم الترويض الطبي، مسطي فايت فيه الحال جابتو فرانسا من مصحة للأمراض النفسية والعقلية نتوما ظنيتوه كان طبيب نفسي فيها
انتبهوا
هناك فرق بسيط بين المريض الفسي والطبيب النفسي، ويوجد الإثنان في مصحات الأمراض العقلية والنفسية في نفس الوقت
0
2019/07/15 - 09:09
5 |
هاذاك راه مسطي فايت فيه الحال والفوت جابتو فرانسا من مصحة للأمراض النفسية والعقلية لتسرق بيديه وبإسمه كل ثرواتنا، حتى إذا أردنا محاكمته برأته بفقدان العقل
مالكم دايخين
قالوا لكم بأنه أحمق مجنون لا يستطيع الابتسامة رغم الترويض الطبي، مسطي فايت فيه الحال والفوت جابتو فرانسا من مصحة للأمراض النفسية والعقلية، نتوما ظنيتوه كان طبيب نفسي فيها
انتبهوا
هناك فرق بسيط بين المريض الفسي والطبيب النفسي، ويوجد الإثنان في مصحات الأمراض العقلية والنفسية في نفس الوقت، فلا تختلط عليكم أمور الحمقى والمجانين، في مزبلة الشياطين
0
2019/07/15 - 09:15
6 |
طــــــــموح القندوح
القندوح لا يعرف فضل القواعد. لا يعرف فضل أولئك الذين كانوا أمامه و من ورائه يصيحون ” القندوح القندوح لي بغينا، و الباقي ف… “(احشومة… لن أقولها و لن أكتبها، عَزْكُوم الله و أعز مقامكم).
لا يعرف صبر أولئك الذين كانوا يجلسون ساعات طوال بمقرات الأحزاب، يصفقون و لا يولولون. يرفعون أيديهم تحية للزعيم،لكن الزعيم كان ينظر إليهم كوسائل دعائية فقط، لا كمناضلين شرفاء، يقدرون معنى الحب، الحب الذي محاه الزعيم من قلبه و من دمه، ووكله إلى سيارته ،رباعية الدفع، التي لا ينام إلا بعد أن يوصي الحارس أو الحراس بحراستها حراسة مشددة ( لهذا فهو يكثر للحراس القهوة السوداء و السكر) .
كل ما يتمنى هو أن تنتهي المقابلة بالفوز، وبعدها… “ادفع، لَهْلاَ يْلاَقِينا حتى العام الجَّاي أو السنوات المقبلة”… بعد الفوز، لن تراه حتى في الأحلام، حتى في القبة البيضوية فهو متغيب، لن يسمح لك أن تراه مرة أخرى…
ها هو القندوح الطموح يبكي لأول مرة في حياته، لم يبكِ على الحاجّة و لا على الحاج، و لكنه لأول مرة تعرف عيناه الدموع و السخط، و لكن ليس على المنصب أو المناصب، و لكن على العيون التي لا تشبه عينا حبيبته في كَباري العشرة،عيون الكاتبة الذي بفضله و كرمه أصبحت ممتازة، أين سيلتقي بها الآن ؟ أين ؟ و بأي صفة ؟
بعد أيام ستجده في السوق قرب مُول البُوق، يأكل ( صيكوك) باللبن الحامض الحمص والفول “المنقوب”،والبيصارة بالزيت البلدية المدرحة تحت أشعة الشمس و كثرة الغبار…و يكثر السلام و الكلام، و يتحدث أن ما وقع هو فقط خديعة لعبة، أما هو فمناضل كبير، مناضل صبور يهتم بأمور الشعب،يهتم بأمور المقهورين و الضعفاء، لكنه لن ينظر إلى السنوات السابقة، لن يتذكر الوعد أو الوعود، بل فقط سيدوس عليها بعقله و كذلك بحذائه (الكلاس)، و عينيه على السيارة الرباعية الدفع المركونة في إحدى محطات البنزين أو قرب مركز محروس… إنه يفكر كيف سيجمع المناضلين، و يخطب عليهم و “يُقَرْقِب عليهم السْطُولَة، يخرج الكاسِيطَة المخرومة…
سعيد مهمة
منقول
المصدر
http://www.scoopress.ma/archives/27281
0
2019/07/15 - 10:48
7 |
ابتسامته مثل الضفدعة البرية
إنه معقد نفسيا
عالجوه
0
2019/07/15 - 10:59
8 |
قولوا
يشعل القنديلات
أُ هنيونا
أتاي ليس خبرا، ولذلك لا بد من وجود الأوساك معه التي بها صار الشاي خبرا
0
2019/07/15 - 04:17
9 |
قولوا
يشعل القنديلات
أُ هنيونا
أتاي ليس خبرا، ولذلك لا بد من وجود الأوساك معه التي بها صار الشاي خبرا
مساكن مبليين بالشراب
باينا من هاذي لكَارو
من أموال الشعب
عدد التعليقات (9 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟