ننوه بالسيد بوريطة وزير خارجيتنا على موقفه المشرف والحديث باللغة العربية الدارجة وإلزام وزير خارجية فرنسا بالاعتماد على الترجمة الفورية علما أنه سارت العادة على أن يتحدث المغاربة الفرنسية مع نظرائهم الفرنسيين وكأننا عبيد عندهم . فشكرا للسيد بوريطة الذي كسر هذا القيد .
عدد التعليقات (1 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟