إليك بعض الإرشادات لمساعدتك إذا واجهت مشكلة كهذه.
ماذا تقولين؟
إذا كنت تشعرين بأنّ مشاعرك تجاه الحبيب قد تغيّرت وأنّ حبّك له يزول شيئاً فشيئاً بسبب تصرّفاته، أخبري الحبيب الحقيقة، صارحيه بالسبب الذي جعلك تودّين الابتعاد عنه لفترة. تكلّمي معه وتحرّكي إن أردت أن تحافظي على علاقتك المميّزة به واعرفي أنّك قد تنقذين الوضع.
ماذا تفعلين؟
قد يكون الروتين الذي تعيشان فيه هو السبب الأساسي لنفورك منه، وربّما التغيير هو الكفيل بإنقاذ علاقتكما. تصرّفي إذاً إن أردت أن تحافظي على سلامة العلاقة بينكما. اخرجي معه أو اطلبي منه أن تفعلا شيئاً لتغيّرا واقعكما.
ماذا تتجنّبين؟
إذا كنت لا تشعرين بالحبّ الذي كنت تشعرين به في بداية العلاقة، فلا تلومي الحبيب، إنّ ذلك لن يقرّبكما أكثر بل سيبعد بينكما. احترميه ولا تدعيه يحزن جرّاء ما تقولينه. لا تحاولي أن تقدّمي له وعوداً كاذبة لن تتمكّني من تحقيقها.
إذا شعرت أنّ العلاقة بينكما تستحقّ التضحية، أنقذيها، كلاكما بحاجة الى بذل جهودٍ للحفاظ على الحبّ.
