فاس تكتسي حلة العرس القاري قبل ساعات من افتتاح كأس إفريقيا بالمغرب

أخنوش: ADN ديالنا هو الإنصات للمواطنين وتحقيق طموحهم والتوجيهات الملكية السامية هي بوصلتنا

الطالبي العلمي: مسارات الحزب تؤسّس لنموذج جديد من التواصل مع المواطنيين بعيدا عن خطابات التبخيس

أخنوش من اختتام مسار الإنجازات بطنجة: أزيد من 35 ألف شخص حضروا لقاءات مسار الإنجازات في الجهات 12

ليلة افتتاح الكان.. جماهير مغربية من مختلف بقاع العالم تحجّ لمساندة الأسود وتطالب بـ"لقجع" في كل قطاع

الشيبي وإيغامان: نعي تماماً حجم المسؤولية ونطالب بدعم الجماهير المغربية

"الإنتربول" يصدم نظام السيسي و يرفع اسم القرضاوي ومعارضين مصريين من قائمة المطلوبين

"الإنتربول" يصدم نظام السيسي و يرفع اسم القرضاوي ومعارضين مصريين من قائمة المطلوبين

أخبارنا المغربية ـ الأناضول

رفعت الشرطة الدولية "الإنتربول"، اسم الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من قوائم المطلوبين، إضافة إلى مطلوبين آخرين، بحسب منظمة حقوقية.

 

وقالت "المنظمة العربية لحقوق الإنسان"، ومقرها بريطانيا، في بيان لها، اليوم الأحد؛ اطلعت عليه الأناضول، إن اسم القرضاوي في موقع "الإنتربول" أزيل من فئة الشارة الحمراء.

 

وبحسب البيان، فإن "جميع المصريين المدرجين على اللائحة بناء على طلب سلطات الانقلاب، تم تدمير ملفاتهم بعد تفهم الوضع الحالي في مصر، باستثناء معارض واحد (لم يذكر إسمه)"

 

وأضاف أن "منظمة الإنتربول كانت قد نشرت اسم يوسف القرضاوي على موقعها كمطلوب بتهم السلب والنهب والحرق والقتل وجميعها تهم تبين أنها ملفقة كونها حدثت وهو خارج الدولة المصرية وكذلك عدم معقوليتها فهي لا تتناسب مع سيرته وعمره".

 

وأوضحت المنظمة العربية أيضا أن "الإنتربول أصبح أكثر معرفة بما يجري في مصر؛ بعد مراسلات ومناقشات عديده وأن كل الأسماء التي تم إدراجها على قائمة المطلوبين بناء على طلب من السلطات المصرية قد تم تدمير ملفاتهم (باستثناء معارض واحد) بعد اكتشاف أن التهم الجنائية ما هي إلا غلاف لتهم سياسية خالصة تتمحور حول معارضة السلطات."

 

و"الانتربول " أكبر منظمة شرطة دولية أنشأت عام 1923 مكونة من عناصر تابعة لـ 190 دولة، وتتخذ من مدينة ليون الفرنسية مقرًا لها.

بدوره، رحب رئيس المنظمة محمد جميل رفع إسم القرضاوي، قائلا إن "ما جرى يعتبر هزيمة للنظام المصري الذي أمعن في قتل المصريين وعمليات الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري، وانتزاع الاعترافات تحت التعذيب لتقديم أصحابها للمحاكم وطلب شارات حمراء من منظمة الإنتربول الدولي في استخدام رخيص لمنظمة محترمة لها أهداف سامية في مكافحة الجريمة على مستوى العالم".

 

وأضاف أن "العديد من الدول ومنها الإمارات على وجه التحديد وراء ترتيب نشر اسم القرضاوي على قائمة المطلوبين ، ولدى نشر اسمه سادت حالة من الفرح والسرور في أوساط إعلامية إماراتية أولا وتبعها المصرية وغيرها وهي التي دأبت على شيطنة المعارضين للنظام المصري، لكن هذه الفرح لم يدم طويلا فبعد وقت ها هي الحقيقة تنجلي وتعود الأمور إلى نصابها".

 


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

متفائل

تعليق

ادا أسندت الأمور لغير اَهلها فانتظر الساعة

2017/09/10 - 03:48
2

عبدالله

بل صدم ضحاياه اللدين قتلو على يد الإرهابيين المجرمين اللدين كان يحرضهم هادا الشيطان اللعين

2017/09/10 - 05:34
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات