الرئيسية | دولية | المدعي العام في مينيسوتا يُتابع جميع الضباط المتورطين في جريمة فلويد ويكشف الجرائم السابقة للشرطي القاتل

المدعي العام في مينيسوتا يُتابع جميع الضباط المتورطين في جريمة فلويد ويكشف الجرائم السابقة للشرطي القاتل

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
المدعي العام في مينيسوتا يُتابع جميع الضباط المتورطين في جريمة فلويد ويكشف الجرائم السابقة للشرطي القاتل
 

أعلن المدعي العام في ولاية مينيسوتا كيث إليسون اليوم الأربعاء أنه تم توجيه تهمة القتل من الدرجة الثانية لضابط الشرطة الذي جثم بركبته على رقبة جورج فلويد ، فيما سيتابع ثلاثة ضباط آخرين تواجدوا في مسرح الجريمة بتهمة التواطؤ.

وكان الضابط ديريك شوفين ، الذي جثم بركبته على عنق الضحية فلويد لمدة ناهزت تسع دقائق ، قد توبع سابقا بتهمة القتل من الدرجة الثالثة والقتل غير العمد من الدرجة الثانية، في حين لم توجه أي تهمة لضابطي الشرطة الذين الذين ساعدا على توقيف فلويد ، وكذا ضابط آخر كان يقف الى جانبهم.

وطالبت عائلة جورج فلويد مرارا بإلقاء القبض على الضباط الثلاثة الآخرين المتورطين في عملية الاعتقال التي تمت خارج محل للبقالة.

وتأتي هذه الاتهامات الجديدة بعد أيام من الاحتجاجات والاضطرابات التي انطلقت من مينيابوليس لتعم جميع أنحاء البلاد.

مجموع المشاهدات: 36194 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (7 تعليق)

1 | عبد الصمد إسبانيا
من المسؤول
قمة الوعي كي يعرف الجميع أن الشعب هو من يحدد الديمقراطية و العدل والمساواة و يأخد حقوقه وثرواته و يأخد بزمام الأمور إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب للقدر و إذا الشعب أراد المذلة و الهون ما عليه إلا أن يستكين و يقول نعم الشعوب تحدد مصيرها و مستقبلها بيديها لا القوة العسكرية و لا أي شيء ممكن يغير موازين القوة سوى الشعوب
مقبول مرفوض
3
2020/06/03 - 05:59
2 | يتبع
المثير
المثير هو خروج الشعب الامريكي إحتجاجا لمقتل رجل واحد عملية القتل كانت مروعة وفظيعة لسادية الشرطي ومن معه، سؤالي كيف أن يخرج الشعب الامريكي العظيم دفاعا عن روح عزيزة عند الله أظن هكذا يجب أن يكون الشعب المسلم تسقط روح يخرج الجميع ويندد ويطلب العدل لنعد شيئا إلى الوراء أحداث رابعة والنهضة كيف كانت تطحن المئات وشيخ الازهر يشجع على ذلك وشعب يصفق ثم الحدث العالمي لخاشقجي وقطعه إربا إربا مر مرور الكرام بل تقديم تنازل عائلته لصالح المجرمين بعد ما حكموا بالإعدام ترى من هم المسلمون الان والكفار من يكرمون موتاهم ام من يثنون على القتلة.
مقبول مرفوض
5
2020/06/03 - 06:19
3 | عبد الصمد إسبانيا
من المسؤول
قمة الوعي كي يعرف الجميع أن الشعب هو من يحدد الديمقراطية و العدل والمساواة و يأخد حقوقه وثرواته و يأخد بزمام الأمور إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب للقدر و إذا الشعب أراد المذلة و الهون ما عليه إلا أن يستكين و يقول نعم الشعوب تحدد مصيرها و مستقبلها بيديها لا القوة العسكرية و لا أي شيء ممكن يغير موازين القوة سوى الشعوب
مقبول مرفوض
2
2020/06/03 - 06:45
4 | ????????
الروينة
اليوم تابع المدعي العام الحاج كيث أليسن (هو مسلم) البوليسية الأربعة بتهمة القتل عير العمد اي على الأقل 15 سنة في السجن,و مع من غادي اتلاقاو فالسجن غير السود,اصلا %70 من المسجونين السود يعني غادي ايقتلوهوم ,مسكين صومالي مسلم بوليسي في مينيابوليس قتل وحدة بيضة بالخطاء عطاوه 12 سنة
مقبول مرفوض
0
2020/06/03 - 09:00
5 | Musta Us
رأي
انا مواطن مغربي/أمريكي أ عيش في هذه الولاية 16سنة وعملي مرتبط بكل شراءح الولاية، ما رأيت في حياتي أقبح ووأسخ بشر كالسود في أمريكا،أنا لست عنصريا ولكن الحق يقال،هذه الشريحة عالة على هذا المجتمع لا يريدون الشغل رغم وجود فرص تغير حياتهم الى الأحسن فرص الشغل كثيرة جدا وبدخل جيد! في دمهم وعقولهم فقط الخراب والاوساخ وعدم تطبيق القانون وفعل كل الممنوعات،من تزوير النقود وبيع المخدرات والسرقة بالعنف والقتل بالرصاص ورمي الأوساخ في الشوارع،كيف سيكون رد فعل من يتعامل مع هذه الأوباش يوميا؟هذا الشرطي قدم ككبش فداء دون معالجة الأمر من أ صله ،كل السياسيين في أمريكا يتغاضون عن هذا الملف.من منيابوليس.
مقبول مرفوض
0
2020/06/04 - 01:07
6 |
صورته تتكلم
من خلال صورته يتجلى ان قلبه مليئ بالحقد والعنصرية. ماذا ربح من خلال فعلته ؟
مقبول مرفوض
0
2020/06/04 - 02:27
7 | حميد فاس
مصر والسعودية
مصر؟ السعودية؟ مرسي .خاشقجي . هل مات الإحساس يا عرب هل تعلمون من في سجون هذين البلدين؟ علماء أطباء الصحافيون ونخبة المثقفين بذنب واحد هو حب الوطن بقول الحقائق وبيان منهاج تقدمه و خلاصه من التبعية لنظام أمريكا وهو لم يتخلص بعد من العنصرية.
مقبول مرفوض
0
2020/06/04 - 02:33
المجموع: 7 | عرض: 1 - 7

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة