أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
أحبطت الشرطة الوطنية الإسبانية بمدينة قادس محاولة امرأة مغادرة التراب الإسباني في اتجاه مدينة طنجة، رفقة أبنائها الثلاثة القاصرين، وذلك بعد أن تبيّن أنها لا تتوفر على الحضانة القانونية لهم، وأن أسماء الأطفال موضوع إشعارات حماية دولية صادرة عن السلطات الفرنسية.
وحسب بلاغ للشرطة الإسبانية، فقد جرى توقيف المعنية بالأمر يوم 11 دجنبر بميناء طريفة، أثناء مراقبة المسافرين المغادرين للفضاء الأوروبي “شنغن”. وبعد إخضاع الوثائق للفحص، كشفت التحريات وجود عدة إشعارات مسجلة في نظام SIRENE بطلب من فرنسا، تؤكد ضرورة اتخاذ تدابير فورية لحماية القاصرين.
وأوضحت المعطيات المتوفرة أن الأم كانت على علم بالمساطر القضائية الجارية في حقها، وقامت يوم 21 نونبر باختطاف أبنائها في محاولة للفرار بهم خارج الاتحاد الأوروبي، تفادياً لتدخل العدالة الأوروبية.
وكان الأطفال قد سُحبوا سابقاً من حضانتها ووُضعوا تحت رعاية المصالح الاجتماعية الفرنسية، على خلفية اشتباه في تعرضهم لاعتداءات.
وبتعليمات من نيابة حماية القاصرين، تم فصل الأطفال عن والدتهم ووضعهم تحت رعاية المصالح الاجتماعية المختصة، في انتظار استكمال التحقيقات واتخاذ القرار النهائي بشأن وضعيتهم القانونية.
محمد الله وليه
لا يصح الا الصحيح
لا حول و لا قوة الا بالله لهلا يحرم ام من ابناءها او اوابناء من امهم و لكن في بعض الحالات النادرة تكون بعض الامهات خطرا على اولادها و هذا لاحظته في شارع بالرباط ام فاقدة مسكينة للعقل متشردة و حاملة و لها طفلين من حمل في الشارع وتتعامل بحنية تارة و بقسوة تارة أخرى فهل من منقد جزاكم الله خيرا فانا العين بصيرة واليد قصيرة و الا اقسم برب العزة لاخدتها و اطفالها واويتهم اسال الله عزوجل ان يعطيني كي اساعد في مثل هاته الحالات التي تدني القلب