تقارير البنك الدولي حول الاستثمار تغضب سلطات الجزائر

"لحموضية"بما في الكلمة من معنى تتبع الجزاءر وموريتانيا ونشر أخبارهما على صفحات المجلات . هذان البلدان لا يحبان المغرب ويكرهونها ويتمنون له كل سوء فيجب إغفالهما تماماً وعدم الاهتمام بهما. افضل طريقة للرد عليهما هو العمل الذي دعى اليه صاحب الجلالة .لنسير الى الإمام والينبحا ماشاءا

سبحان الله كل شيء يغضِبُ دولة الفقاقير والكون كله يتآمر على سويسرا شمال إفريقيا حاشاكم. مرضى معقدين

للاسف القوانين في الجزائر لا تساعد على الاستثمار فيها ..انا احد المستثمرين العرب و هناك الكثير من اصدقائي لا نستطيع الاستثمار في الجزائر لعدة عوائق على رأسها قاعدة 51/49 ...وهي غير موجودة في العالم الا في الجزائر و هذا أمر غريب صراحة و غير مفهوم ..

تعتبر الجزائر حورية البر وما معنى حورية البر اي شمالها عتاريس وجنوبها فقاقير الله يرحمك يا جزائر (الجهل والغنى يساوي الانحطاط وبالتالي الفقر وانحلال الاخلاق) الله يرحمك ياجزائر

المغاربة لا يهمهم لا عمر ولا قيس همهم الرقي بوطنهم والحرص على ممتلكاته وحدوده ومقدساته يغضب من يشاء ويفرح من يشاء !

سياسة قصر المرادية اﻹقتصادية لم تستعمل مقولة " الدرهم اﻷبيض ينفع في اليوم اﻷسود " حيث كان سعر البترول وهو بالمناسبة يمثل 95% من اقتصاد البلاد في أوج أيامه الزاهرة ( $120) كان رجالات و عسكر قصر المرادية يوزعون مداخيل البترول و الغاز على 3 اتجاهات 1- نحو حساباتهم و مشاريعهم الخاصة بأوروبا 2- نحو شراء ذمم و سياسات بعض أنظمة إفريقيا من خلال التنازل عن القروض و الديون المترتبة على بلدانهم و ايداع العمولات في حساباتهم البنكية بسويسرا و غيرها وهذا ﻷجل دميتها المصطنعة للجمهورية الوهمية. 3- ما تبقى من سنتيمات البترول يوظف للجزائر و شعبها المحكور. فهذا و زير اﻹقتصاد و المالية السيد همام الجزائري يعلن و في أكثر من مناسبة و منذ عرف انخفاض سعر البترول و خاصة عند وصول ثمنه إلى $34 أن اقتصاد الجزائر في خطر وهذا ما ترتب على توقيف و إلغاء كل المشاريع الذي كانت ستنجزها بعد أن عرف صندوق الجزائر المالي بما في ذلك السيولة إلى إنخفاض حاد لم تعرفه الجزائر بل لم يكن في الحسبان وعلى هذا اﻷساس الت

كاتب المقال لم يعط ترتيب الجزائر و لا ترتيب المغرب بالمقارنة....بالإضافة إلى مجموعة من المعطيات المتعلقة بالموضوع و التي لأعمال لذكرها...

فرنسا عندما استعمرة الجزائر وجدت الجزائريين اكثر من نصفهم كسالى فهم لا يحبون العمل فاتت بالمستعمرين من جميع بلدان جنوب اروبا واعطتهماراض شاسعة هم الذين خدموا الجزائر في تلك الفترة حتى الاستقلال والله لو لم يكن المغرب لما استقلوا ابدا ولهذا تركت فرنسا ارضنا عندهم انتقاما منا لاننا كنا شببا في استقلال الجزائر فهم لا يتقنون العمال ولكن يتقنون فنون الشر الحقد والكراهية ومشاكسة الجيران

انت تقول أنَ شعب تعداده أكثر من 40 مليون شخص كلهم كسالى و لا يوجد حتى شخص واحد نشيط!!!!!!!!!!!!!!!!! يا له من منطق!!!!!!!!!!!!!!!!هل انت مسلم و تؤمن بالله ورسوله و تتكلم هكدا!!!!!!الله يهديك

وصل وزير الدولة الهندي للشؤون الخارجية، فيغاي كومار سينغ، إلى السعودية، اليوم، بهدف إعادة عشرة آلاف عامل مسرح من وظيفته وعالق في المملكة دون مال أو طعام أو تذاكر طيران. وبعد يومين من إعلان بلاده أنها تتفاوض مع الرياض لإعادة الآلاف من مواطنيها، الذين خسروا وظائفهم أو تأخرت رواتبهم بعد الانخفاض الحاد في أسعار النفط مؤخراً، أعلن سينغ في تغريدة على «تويتر» وصوله إلى مدينة جدة، قبيل بدء اجتماعاته مع مسؤولي القنصلية الهندية هناك. ويواجه عشرات الآلاف من الهنود والفيليبينيين والباكستانيين وضعاً مأسوياً بعد تسريحهم من عملهم في السعودية، إثر تدهور أسعار النفط وصرف الكثير من العاملين في قطاع البناء، وفق ما أفاد ناشطون ومسؤولون. وفي هذا الإطار، أكد مسؤول في السفارة الهندية في الرياض أن «نحو عشرة آلاف» عامل هندي «لم يتلقوا أجورهم منذ أشهر ويتوقون للعودة إلى الهند». ووفق جمعية «ميغراتي» الفيليبينية للعمال المهاجرين، فإن بعض العمال «ليس لديهم ما يأكلونه، ويبحثون عن الطعام في حاويات القمامة»، فيما اضطر بعضهم الآخر إلى «التسول للبقاء على قيد الحياة بعد أشهر بلا راتب». أما وزارة الخارجية الباكستانية فلفتت إلى أن 8520 من مواطنيها العاملين في السعودية لم يتسلموا رواتبهم منذ أشهر. وفي حين أفادت السلطات الهندية أن عدد عمالها المتضررين يبلغ حوالى عشرة آلاف، أوردت صحيفة «عكاظ» السعودية أن عدد هؤلاء يناهز 2500 يعملون جميعاً لدى شركة «سعودي أوجيه» المملوكة من رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الحريري، والتي لم تسدد الرواتب منذ أشهر.