الوزير شوباني ضمن القائمة النهائية للناجحين في سلك الدكتوراه..وهذه أولى ردود الفعل الأولية على الإعلان

quand on fait partie d'un jury et qu'un candidat qu'on connait se présente, on doit laisser sa place à un autre membre qui connait pas le ministre (vous allez me dire impossible de ne pas connaitre le ministre soit) mais il fallait au moins que les deux membres de son partie ne sfassent pas pas partie du jury. Je comprends les candidats malheureux.

بالتوفيق .حبدا لو شجعتم مجموعة من السياسين ان يحصلوا على الشهادة الابتدائية. تحكموا في اغلب المجلس الجماعية والزعامة الحزبية

الناس باغيا تخدم حزب النذالة والتعمية عفوا العدالة باغي يخدم هههههه

هنيئا وهنيئا للسيد الوزير و المناضل والعاقبة لبونو و أفتاتى انشاء الله ولكل أبناء المغرب الغير "النافع"

ان كرسي الوزارة اليوم هو مهنة من المهن فيها امتيازات وراتب الحمد لله غزلت يدي من السياسة ولم اشارك في حياتي في مهازل السيسة واكفر بالدمقراطية اصلا

ليكن في علمك السي منير أن المغاربة شعب أمي ويسهل الإستهزاء بهم منهم من يمكن شراء قوته بقالب سكر و من فيه عزة يمكن أن تضحك عليه باسم الدين.فقبح الله الجهل لو كان المجتمع واع لما نجح حزب تجار الدين أو الاستغلال ....لهذا فلا مستقبل لهذه البلاد مع مجتمع أمي

الى المتحاملين على الحكومة الحالية والمتهمين لحزب ذو مرجعية اسلامية -- والعادى جدا فى بلد يدين باغلبية ساحقة بدين اﻷسلام-- وتحملونها مصائب موروثة عن عقود من الفساد,علما انها حكومة ائتلافية ونصيب "البجدى"ينحصر فى (اﻷعلام,والوزير لا سلطة له عليه) والعلاقة مع البرلمان والتجهيز وكاتب دولة بمقام وزير ملحق بالمالية وأخر ملحق بالتخطيط مما لايترك مجالا للمزايدات انهم أقلية فى حكومة يرئسونها,ومع ذالك فالمشاريع المعلن عنها رغم المقاومة الشديدة من لوبيات الفساد ,فهى مهمة بل ثورية,:مضاعفة المنح للطلبة وبرنامج رميد الصحى ورفع المعاش اﻷدنى الى 1000 درهم وبرنا مج خاص بالثكالا والمطلقات ورفع جمعيات المجتمع المدنى الى ما يقارب 125000 جمعية وتصفية اجواء اﻷستثمار,فى حين ان التصويت كما اشارت المعلقة رقم 8 والتى كتبت اسمها بالتاء بدل الطاء لا علاقة له بارادة المواطن,فهو تفرض عليه خريطة سياسية معروف مسبقا من سيصعد الى البرلمان ومن سيشكل اﻷغلبية ,يحذث هذا ونحن اكثر تعلما وتحصيلا علمياوعامة الشعب اكثر وعيا,حتى فى اﻷماكن المعدومة من الطرق والكهرباء والمقطوعة نهائيا عن التواصل. لكن يبدو ان لا احد يريد الجهر بحكومة الظل المشرفة على التسيير العام لكل سياسات الدولة بالرموط كونترول واحيانا كثيرة بالمباشر وحتى دون اعلام رئيس الحكومة.واﻷمثلة لا تعد ولا تحصى. وبالمناسبة ,لم يمنع على حزب -ب ج د- الترشح فى أغلبية المدن؟رغم ان كلمة الفصل تبقى دائما لحكومة الظل ؟,ولعلمكما :فأنا لا تربطنى بحزب اﻷغلبية ولا أقول الحاكم اية علاقة ,ولم اصوت يوما ولن اصوت ابدا ,حتى يكون للبلد دستور سليم منزل على ارض الواقع ويراقب فيه المواطن ,ليس مأل صوته فقط بل كل ما له علاقة بالشأن العام ,لأن فى ذالك بناء للوطن و تحصينه من اطماع داخليا وخارجيا, لضمان استمرارينه.