فان زون طنجة.. مشجع جزائري وقطري: نتمنى نهائي مغربي جزائري وشكرا للمغاربة على كرم الضيافة

تصريحات تحرق الأعصاب..الركراكي يبرر التعادل المخيب أمام مالي

بنصغير: المنتخب المغربي دائماً يُقصى بعد جمع 9 نقاط.. والعيناوي: سنسعى للفوز في المباراة المقبلة

سايس: مستاؤون من النتيجة، لكن يجب أن نبقى إيجابيين والتركيز على التأهل أمام زامبيا

لحظات عصبية عاشها الركراكي قبل صافرة نهاية المباراة بين المنتخب الوطني ومالي

مدرب مالي: لعبنا مباراة جيدة أمام المغرب ونطمح لانتزاع صدارة المجموعة

أسرع طريق لقلب المرأة ..هو الضحك!

أسرع طريق لقلب المرأة ..هو الضحك!

 

نسوان

يعتمد معظم الرجال في المقابلة الأولى لهم مع سيدة جميلة على إبهارها بملابسهم، أو حديثهم عن خبراتهم السابقة، وتفوقهم في عملهم،مع أن كل هذه الطرق لا تساوي شيئا مقارنة بسلاح الضحك، فالمرأة تعشق الرجل الوسيم مرة، والرجل الذي يضحكها 10 مرات أكثر، كما أن الطاقة الإيجابية التي تتولد عند النساء بفعل الضحك أكبر من الطاقة التي تتسبب فيها المغازلة والكلمات الرقيقة، والسؤال هو، كيف تضحك امرأة من قلبها؟

الطريقة الأولى: اسخر من نفسك:
ولكن بشكل غير مبالغ فيه، فبعض الرجال يظنون أن عليهم الظهور بمظهر الشخص الكامل الذى لا يعيبه شيء أمام الأنثى حتى ينال إعجابها، مع أن الدراسات النفسية تؤكد أن المرأة تلجأ للرجل عندما تشعر بأن جزء منها غير مكتمل، لذا على الاثنين هنا أن يكونا كقطع البازل التي تكمل بعضها بعضاً، ولو شعرت أنك كامل بدونها إذاً فما الحاجة إليها في حياتك؟

الطريقة الثانية: براءة الطفولة:
حيث يتمسك بعض الرجال بالعند والجمود أمام امرأته؛ خوفاً من أن تشعر النساء بضعفه، مع أن أقوى غريزة عند الأنثى هي الأمومة، وأكثر من تفرح المرأة وتضحك معه من قلبها هو طفلها المدلل، لذا عليك بالعودة إلى سن التاسعة مع حبيبتك لأن ذلك سيسعد كلا منكما.

الطريقة الثالثة: النكات والمزح:
على ألا تكون بذيئة، فما يضحك حبيبتك من النكات ليس نفسه ما يضحك أصدقائك في العمل منها، لذا احرص على الاختيار الصحيح وعدم تكرار نفس المزحة مرتين؛ حتى لا تصاب امرأتك بالملل.

الطريقة الرابعة: الحروب الكوميدية:
من أول معارك إلقاء الوسائد، وحتى بالونات الألوان والماء عليها، فكل هذا يضيف جواً من المرح عليها، ويجدد رغبتها في دوام هذه العلاقة.

الطريقة الخامسة والأخيرة:
إذا لم تفلح الطرق السابقة فخذ سر الوصفة منها، بمعنى أن تسأل زوجتك نفسها عما يجعلها تضحك، فبدلا من تعذيب نفسك باختبار ملايين الوسائل، فلماذا لا تقصر الطريق من البداية وتسألها عما يضحكها؟ كما أن هذا له ميزتين الأولى أنها ستشعر باهتمامك ورغبتك في إسعادها، وثانياً أنك ستعرف ما يضحكها من قلبها دون عناء.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة