فضيحة : ضبط فقيه في حضن عشيقته المتزوجة داخل منزل بشيشاوة وهذه هي التفاصيل

لنكن واقعيين

لماذا الفقهاء يولامون اكثر من غيرهم في مجتمعنا مع العلم انهم بشر كباقي الناس يخطئون ويصيبون وبالخصوص في هذه الحوادث. ياتي احد فيقول الفقيه يعرف حدود الله والآخر لا يعرف حدود الله في الزنى.انا هنا لا اريد ان اسجع على الفساد اكثر ما اريد ان نجعل البشر سواسية ،فاذا رجعنا الي هذا المدشر سنجد كثير من الاحداث وقعت هناك ويتكلمون عنها السكان بطريقة عادية لكن لما جاء دور الفقيه اهتزت الدنيا ومن عليها،الفقيه واحد من الشعب يطبق عليه القانون ولا داعية للتشهير. وليعلم الجميع ان هذه المصائب التي نلاحظها اليوم تاتي من وسائل الاتصال والتي لم نحسن استعمالها وبالخصوص الهاتف الخلوي و الانترنيت فهدان الوسيلتان لم يسلم منهما احد في تخريب حياته او حياة ابنائه او اسرته .الا القليل، اللهم يالطيف نسالك اللطفة فيما جرت به المقادر..

الفساد مستشري فالبلاد بجميع اشكاله كيفاش نستغربوا ملي يحصل فيها الفقيه مالو هو معصوم زعما من الذنوب والاخطاء راه انسان عندو غريزة كباقي البشر اولا حيت هو فقيه نشهروا بيه