رحم الله التعليم...فتاة تدفع تلميذا إلى طعن زميله بشكل خطير داخل مؤسسة تعليمية بمارتيل

الفشل

القادم أعظم عندما تنعدم التربية فلا تنتظروا تعليما جيدا مهما بلوروا مختلف الاستراتيجيات وعندما يتم إقصاء الأستاذ وعدم احتضانه باعتباره المحرك الرئيسي في المنظومة ككل فلا تنتظروا إلا الفشل تلوى الفشل

رحم الله التعليم

وقد يكون السبب هو الأستاذ ما دمنا نلصق كل ما يحدث في قطاع التعليم برجال ونساء التدريس.

المشكل في الأباء. يعني التربية ما بقاتش

من المسوءول....؟؟؟؟

ان مانعيشه في تعليمنا على اختلاف درجاته وتموقعاته لا دليل على ان هناك حلقة او حلقات مفقودة ولا احد له الشجاعة ليبوح لنا ما هو المخرج او ما هو المفر من هذا كله. انا لا ولن اتهم رجال ونساء التعليم النزهاء والشرفاء وما اكثرهم والحمد لله واحملهم المسوءولية،انها مسوءوليات المنظومة كلها ،قالوا له اباك طاح قال لهم من الخيمة خارج مايل. تعليمنا بدء في التدني مستوا وحتى خلقا وذلك راجع للمراجعات تلو المراجعات للبرامج وكل مرة تتفتق عبقرية علماء التربية في تغيير هذا النموذج باخر والوقت يمر وفلذات اكبادنا تضيع وجيوب اباءهم تفرغ. فمنذ سياسة التعريب ونحن ننتج شباب فارق من القيم وحب المعرفة الا مارحم ربك وصرف عليه ذويه المال من اجل الوصول والنجاح والامثلة كثيرة ،فتكونت لجان تم لجان برءاسة فلان تم فرتلان ولكن من الذي استفاد من تكوين هذه اللجان ،استفادوا هم وهن بتعويضات سمان والنتيجة امام اعيننا فخير دليل قاطع ماتتفضاه المرشحة لوزيرة التعليم في الحكومة المقبلة ماء العينين. فلا ننسى وساءل اعلامنا رسخ في ابناءنا وبناتنا الكسل ونشر الرذيلة بافلام لا تمت لديننا ولا لي اخلاقنا. واللاءحة طويلة،فعوض تكوين لجنة من 10اعضاء فقط من ذووا المعرفة والاختصاص بدون كل من هب ودب يقول بانه له دراية بهذا الميدان،فباءع الفحم اذا تكلمت معه يعطيك رءيه وافكار غاءبة على هوءولاء المحظوظون في هذه اللجان الكثيرة الاعضاء. استقالة الاسرة واصبح همها الوحيد والاوحد هو لقمة العيش بعد هذا الهجوم الغير المسبوق على جيوب المواطنين من كثرة الغلاء. فالله ادير شي تاويل يارب