تعاطف فايسبوكي واسع مع أستاذة تاونات التي سمحت لتلاميذها بالصلاة في القسم وهذا هو موقف "حصاد"

تحية كبيرة الأستاذة المحترمة كل المغاربة معك

طبعا...نيتها سليمة و هي اخدت الامر بكل بساطة و عفوية.... شكرا استادة...

اللهم انصرنا على القوم الظالمين الكافرين

قال الله تعالى (( يريدون أن يطفءوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )) (( وما خلقت اﻹنس والجن إلا ليعبدون )) صدق الله العظيم، دين الله باق ما دامت السماوات واﻷرض ، اللهم يامالك الملك أعز هذه المعلمة وذل أعدائها أعداء دينك آميييييين

سبحان الله

نعم سبحان الله فهادا العمل لا تقوم به الا مدرسة تخاف الله وتحب ان يكونو تلامدتها صالحين محترمين يادون صلاتهم في وقتها حتي تكون لهم حصنا حصينا من هاته الكوارث التي اخترقة مؤسساتنا من مخدرات وقلة حياء اللهم اكثر من مثل هؤلاء الصالحات حثى يربو ابناءنا احسن تربية مثل اساسذتنا زمان

الحسنة

الاستاذة المعنية بالامر من هذا المنبر كنحييك بحرارة لا تكترثي باصحاب العقول الضعيفة والقلوب الميتة كفاك رضا الله ورسوله اللهم اجعل ماقمت به في الميزان المقبول (عمرك ٱتخيبي)

ابلدنا اسلامي والحمد لله

المغرب بلد مسلم ومن حق مواطنيه أن يصلو حين يؤذن للصلاة.أما من يرى غير ذلك فليرحل عن البلد المتسامح. في العالم يسمحون لكل شخص بأن يؤدي شعائره بكل حرية . وأبواق فاتها القطار وتغني مع العنصريين مفابل دولارات تحاول أن تمنع مأمر الله به .ان الله متم نوره ولوكره الكافرون.تحلون مايحلو لكم وتحرمون مايحلو لكم.في أي شريعة أو قانون وجدتم هذا.

دور الاستاذ هو تعليم تلميذه ..اليست الصلاة وشروطها ..ضمن المقررات الدراسية ..لماذا لا يتم احداث مسجد ..في كل مؤسسةتعليمية ..ليؤد المتعلمون والاساتذة ..فريضة الصلاة في وقتها

مما لا يعرفه كثير من الجهلة أن أداء الصلاة داخل القسم هي من الدروس التطبيقية داخل القسم في مادة التربية الإسلامية.وربما كان المنبر الإعلامي الذي ركب على الحدث سيكون أول المدافعين والمطالبين بحرية تعليم رقص العري في مادة التربية البدنية

حصاد ارحل

موقع كود حسب خطه التحريري يبحث عن ماهو حداثي ضانا أن قيم الدين الإسلامي رجعية وكذلك حصاد يعتبر كل من يطبق الشريعة الإسلامية يريده أن يرحل.

لا خير في عمل يلهي عن الصلاة

المدرسة مكان لدراسة وليس الصلات

أ

هذه الاستاذة هي نموذج يجب ان يحتدى به لانها طبقت ما تدرسهم بالقسم كالاسلام وشروطه والصلاة وشروطها

لا حول ولا قوة الا بالله

كون صورتهم تيشطحوا ويغنيوااا تقولوا برافوا عليها اشنوا دارت اسي وزير التعليم مالك داخل طول وعرض فالمعلمين لداروها ما تتعجب فرقوا الورد ما عجب صورات دراري يصليوا ما عجب كون صوراتهم شادين الهيت الدنيا هانية. لا حول ولا قوة الا بالله.

المقرارات الدراسية لمادة التربية الإسلامية تتضمن دروس لكيفية الصلاة و الوضوء و.....، إذن ، فما الجرم الذي ارتكبته الأستاذة، فهي لم تطبق إلا البرنامج.

واااا عباد الله راه الوضوء و الصلاة درسين موجودان في مقرر السنة الرابعة إبتدائي .. أغلب الاساتذة يطلبون من التلاميذ تطبيق ما تعلموه يعني درس تطبيقي..

والله حشومة

اعباد الله هذه الأستاذة بنت الناس ونيتها سليمة جدا فإنا اعرفها حق المعرفة. ألسنا في دولة إسلامية؟ الا يجب تربية أبناءنا على دين إسلامنا الحنيف؟ كيف للتلميذ ان يتعلم الصلاة في نظركم بالقراءة فقط؟؟؟ الله يهديكم اتقوا الله

ايها استاذ اترك هاتفك بالبيت

للاسف اصبح لهاتف الذكي خطيرا حتى على صاحبه..فلو لم تنشر الاستاذة الصورة لما استغلها حسادها .....

الكدب

غدا سيأتي واحد يطالبهم بالرقص وسيأتي آخر يشرب معهم الخمر واحد يدخل معهم الى الكنيسة. واخر يلعب معهم الكرة والكارطا.

الصلاة عماد الدين

أنا لا أعرف لما كل هذه البلبلة عقيدتنا الإسلامية من ركائزها الصلاة ، فهل سيكون البعض سعيدا إذا ما قامت هذه الأستاذة بتعليمهم الرقص و الغناء ، يجب أن نعتز بديننا و هذا من القيم التي يحث عليها المنهاج الدراسي فهويتنا إسلامية و الدستور المغربي الذي صوت عليه المغاربة يشرع ذلك فلا تفتحوا الباب أمام مثل هذه الفتن ، لأن الصلاة تربية و تهذيب و تبعث على طمأنينة النفس و سكينتها و تربي شخصية الفرد و تمنعه من التطرف ...

عمل موفق

في 1964 كان مديرالمركزية السيد الحجوجي بدار ولد زيدوح _اقليم بني ملال _ يرغمنا ويحثنا على الوضوء.وكان يصلي بنا جماعة.كماكنا نقوم بتحية العلم في الصباح كما في المساء.رحم الله زمانا كانت فيه الاخلاق.والان أصبحت الصلاة جرما يعاقب عليه فاعله في المدارس.حتى ولو كان المدرس يشرح كيفية الوضوء اوالصلاة!

[email protected]

ما اعلمه عن الصحافة الحرفية التي تحترم نفسها انها تنقل الخبر بحيادية الا ان هذا المقال يعطي احكام قيمة و ينحاز لطرف ضد اخر . فحسب الفيسبوك فان اغلبية المتدخلين المتخصصين في مجال التربية و ليس اولائك الذين تدفعهم مشاعرهم للتعليق كاننا في حرب الداحسة و الغبراء و اقول اولائك الذين على اطلاع بالتوجيهات التربوية و المقررات الدراسية و لهم دراية بعلوم التربية و خصوصا علم النفس التربوي و علم النمو المعرفي الكل يجمع ان ما قامت به الاستاذة يتجاوز عملها كمدرسة مقيدة بما تعاقدت به مع الدولة مقابل اجرة شهرية فعليها بالالتزام و الا اعطينا لمن له ميولات فنية ان يقتطع من الزمن المدرسي من اجل ترديد اناشيد و ليكن النشيد الوطني و نعطي لمن له ميولات مسرحية ان يقتطع من الزمان المدرسي لتقديم مسرحية و لو تكن لامجاد السلف الصالح او لبطولات المقاومين المغاربة الابرار. فالمسالة ليس ما اقدمت عليه الاستاذة سيء او جميل بل هل ما قامت به الاستاذة يدخل في مهمتها التي تاخد عليها اجر.

الصلاة صلة و أخلاق

اعتقد انها لم تقطع الدرس ولو تانية واحدة. فالهدف من التعليم ككل هو السلوك الشخصي و المهني. و هذا السلوك كيفما كان نوعه فلابد له من أخلاق تزكيه و الصلاة تزكي الأخلاق و احسن فترة لغرس الأخلاق هي المرحلة الابتدائية و بهذا فالاستاذة الكريمة تفهم جيدا المعنى الحقيقي لكلمة الأخلاق و التي نزين بها مدارسنا إنما الأمم الأخلاق... تحية طيبة لكل من يهتم لبلدي.

داعش ؟؟؟؟؟

وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين. بما أن التركيز هو أساس الإتقان في العمل ومفتاح الإستيعاب لدى المتلقي، تبقى الصلاة هو الدواء المهم للتلميذ ولقاحه لتجنب الإنحراف في مجتمعنا. والله أعلم. تحية إجلال للأستاذة على روح الوطنية العالية لأن الشعار الخالد للملكة يبتدىء بكلمة الله

أستاذة فاشلة

لا هم رواد ولا هم يحزنون، كل من تعاطف مع مثل هذه التصرفات داعشي بامتياز. الدواعش منظمون ويهاجمون جماعة في وسائل التواصل الإجتماعية، أما رأي الغالبية المغربية فبعيد كل البعد عن هذه الممارسات. نحن نرسل أطفالنا للمدرسة لتلقي العلم، ونرسلهم للجامع للصلاة إذا أردنا. الأستاذة تجاوزت إختصاصاتها، فهي تتلقى الأجرة على التعليم ليس على الفتوى والصلاة

كود والصحافة الصفراء

الخبر والتحامل نشرته ** كود ** المعروفة بتوجهها ومن يوظفها ... أما الوزير فنقول له أن الأستادة لم تتطاول على أراضي طريق زعير بل علمتهم الصلاة ونحن في بلد إسلامي ومن لم يعجبه الحال فليشرب البحر...

اصبحنا في زمان انقلاب المفاهيم فقد كنا في المدرسة في السبعينات نصلي جماعة و كان معلمنا هو الذي يامنا و ليس هناك ادنى حرج و لكن المشكل انني قرات الخبر في جريدة الكترةنية مغربية وصفت الخبر بالفضيحة كاننا لسنا في دولة اسلامية او ليس لدينا اميرا للمومنين و لو تعلق الامز بالرقص لسمعنا كلاما اخر عموما تطمان هؤلاء ان دعوة الله ساءرة في طريقها و لا يهمها نباح من هنا او هناك

وحتي صلاة دخلات الي سياسة /مرة تانية جيبي ليهم معجون باش حصاد ارتاح لانهم كلهم من والي يريدون تكلاخ شباب واطفال وهما يقريو أولادهم وفعلا صنفوكم في هدا عهد الي سنة 1950 لم يكدبو علي تصنيفكم

تهنئة

لقد نصرك الله تعالى يا استاذة من فوق سبع سماوات فهنيئا لك

جوابا على سؤال المعلق رقم 8 . سبق لمحسن أن ساهم ببناء قاعة للصلاة في إحدى المؤسسات فترى المعلمين يتوجهون لأداء صلاة العصر وبعد الانتهاء من أداء الصلاة يجلسون متجادبين أطراف الحديث تاركين الصغار في الأقسام ... فالصلاة تتطلب من 5 إلى 10 دقائق وليس ساعة وأحيانا أكثر ....

قمة التناقض

Sur les 28 commentaires que j'ai lu, seulement 5 d'entre eux ont un score positif de notation des lecteurs. Le contenu de ces commentaires reflète que les auteurs sont contre l'acte du professeur. Comment est il possible que la majoritaires des gens qui ont laissé des commentaires sont avec alors que le score final de notation est négatif!!! Qui est ce qui note?!!! Je vous defille de publier

استادة تاونات

بما ان الاستادة تنوي الخير وتعلم التلاميد الصلاة لمادا لجءت لتصويرهم ورميها في فايس بوك يجب ان يكون دلك في السر دون شوشرة الصلاة عادية ولمادا الاشهار

جرد للتعليقات

الملاحظة في عدد الديسلايكات للتعاليق التي استحسنت ماقامت به الاستاذة وتعاطفت معها يظهر جليا مستوى الانحطاط الاخلاقي و الديني الذي اصبح عليه مجتمعنا فما ردة الفعل الا ثمرة الخروج عن طاعة الله و مااوصانا به رسولنا محمد عليه الصلاة و السلام اقول لمعارضي الاستاذة و مااكثرهم اتركوا أثرا جميلا و الله يهديكم عن هذه الممارسات الدونية

وهل جزاء الاحسان الا الاحسان.

مبادرة طيبة ويجب تعميمها على جميع المؤسسات التعليمية لكونها تجسد تكريس التربية الدينية للناشئة الصاعدة وكذلك التنويه بمجهودات الأستاذة التي وفقها الله لعمل الخير واحترامها لتعاليم دين الإسلام الحنيف ،

اش دارت هاد الأستاذة؟

سبحان الله تقلبات الآية عوض نعلموهم الدين الحقيقي الذي يدعو للسلم والتعايش نخليوهم حتى يجي شي متطرف يعلمهم فكر داعش. وخليهم ديك الساعة يمشيوا يتفركعوا على خاطرهم. وديك الساعة فكها يا اللي وحلتيها. هاد المعلمة ما دارت غي الخير الله يجازيها بخير

الصلاة في المدرسة

لما كنت تلميذا ايام الاستعمار كنا نصلي في المدرسة،وفي الاستقلال حجبت الصلاة في البداية،لكن بعد سنوات قلاءل وصرت استاذا اعدت الادارة قاعة للصلاة مجهزة للوضوء والمراكز التربوية اصبحت كلها مجهزت بها قاعة للصلاة. لكن مع تغير الزمان امحت قاعات الصلاة من المدارس وجهز بعضها بقاعة للشاي والقهوة. المادة طغت المقصف يدخل المال بينما قاعة الصلاة لا تدخل شيءا.شكرا للاستاذة،وعليك ان تحذري من الانتقام. ب

في الحقيقة تحتاج الاستاذة الى تنبيه من مدير المؤسسة كما تحتاج المدرسة الى قاعة للصلاة تفتح اوقات الاستراحة .فوقت العمل مقدس لاينبغي استغلاله لجني بعض الحسنات الخاصة

اسي المهتم بلا فلسفة راهم غير صلاو

Om

سبحان الله متناقضين غير مع راسنا الله يحفض اولادنا من كل شر والدين بعيد كل البعد عن الدعاش هو بريئ منهم الدين دين يسر

الى صاحب التعليق رقم12

مين تكون كتعرف الصلاة هل تكتب بالتاء المربوطة ام التاء المبسوطة ، حينها يمكنك مناقشة هل المدرسة مكان للدراسة ام الصلاة.....

Www.akhbarona. com

ناقشوا ماهو أهم اما الاستاذة فهي لم تقم الا بعملها

نداء الى معالي الوزير

نحن نترجى منك معالي الوزير ان تربي في أبنائناروح الاخاء والاحترام والاخلاق العالية ولن يكون هذا الا بمتل هده الاستادة التي إعتبرت تلاميدتها متل إبنائها فلها منا كل الاجلال والتقدير ولك سيد حصاد ان كرمتها وساعدت في إنتشار متل هده الافعال لأولادنا فنحن نعول على هدا الجيل الصاعد للخروج مما نراه في وقتنا الحالي

الصلاة في المدارس

* إلى صاحب التعليق 21 والذي تحسر عن تلك الأيام الجميلة والتي كانت تقام فيها الصلاة بالمدارس، أقول لك أولا أن غالبية المصلين من التلاميذ يكبّرون في مكان ويسلّمون في مكان آخر!!!! لأن البالغين: المدير، المعلمين والمصلين الآخرين يكونون في الصفوف الأمامية ويتركون التلاميذ وحدهم في الصفوف الخلفية ويستغل هؤلاء السجود للتنقل من مكان آخر. * أريد من السيد: جناني (صاحب التعليق 21) إن تمكن من الاطلاع على تعليقي هذا، أن يجيبني على السؤال التالي: - ما مصير أولئك التلاميذ الذين كانوا يصلون في المدرسة في تلك الفترة الجميلة (1964)؟ - كيف كانت أخلاقهم وكيف كانت معاملتهم لما كبروا؟ * أليسوا هم من تولوا المسؤولية خلال فترة السبعينات، الثمانينات والتسعينات؟ وهل هناك من تأثير إيجابي لهذه الصلاة على سلوكهم ومعاملتهم لما كبروا؟؟؟ أم أن معلميهم علموهم فقط أن يمارسوا شعيرة الصلاة آليا ونسوا أن يعلموهم أن: الدين معاملة قبل أن يكون ممارسة