كل القضية فيها إن. الهيني عنده رغبة في الانتقام وإثبات الذات بعد طرده من القضاء، خصوصا وأن الكثيرين يعتقدون أن بوعشرين وجريدته مقربان من العدالة والتنمية، الحزب الذي يكن له العيني العداء.
المحامون الأجانب في القضية يقولون إن هناك مخالفات بالجملة لسير المحاكمة العادلة وخروقات مدوية. تم رفض كامل الدفوعات الشكلية لدفاع بوعشرين. الفيديوهات لا تظهر فيها الوجوه ورغم ذلك يصر البعض على أنها لبوعشرين. الجلسات سرية لكن لا يصلنا منها إلا ما يرغب كل محام في قوله وإيصاله للعموم. أين الحقيقة في كل هذا؟ القضية فيها تضارب للمصالح بين عدة جهات وهي أكبر من مجرد محاكمة جنائية.
-1
2018/05/26 - 08:30
2 | مواطن
يجب عرض الأشرطة على الخبرة لإزالة الشكوك ،فإن تبث صحة الأشرطة فسينال الجاني عقابه حسب القانون القضائي،وإن تبث العكس فللمتهم الحق في رفع الدعوى على المشتكين لرد الإعتبار ، ولقضائنا الموقر واسع النظر
عدد التعليقات (2 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟