أخبارنا المغربية - عبد الإله بوسحابة
مرة أخرى، عاد حساب "حمزة مون بيبي" الشهير، ليثير جدلًا واسعًا على مواقع التواصل، بعد أن فجّر مفاجأة من العيار الثقيل، حين أشار إلى أن أحد "مشاهير الصف الأول" بات اليوم موضوع تحقيق سري قد ينتهي به خلف القضبان، بسبب أفعال وصفها بـ"الصادمة والخطيرة"، لارتباطها بفضائح الاستغلال الجنسي للقاصرين.
ففي "ستوري" تم تداوله بشكل واسع مساء الثلاثاء 9 يوليوز الجاري، كشف الحساب أن تحقيقًا سريًا يُجرى حاليًا مع شخصية تنتمي لما يُسمى بـ"مشاهير الصف الأول"، ملمحًا إلى تورط هذه الشخصية في أفعال شاذة وخطيرة، قد تهز الرأي العام في حال تأكدت صحتها.
وجاء في الستوري المنشور: "كاين تحقيق سري على واحد من مشاهير الصف الأول.. غالبا غادي يدخل الحبس، ونهار يخرج العلن أنه تشد 99.99% غادي يقولو مؤامرة.. ولكن الحقيقة هي الأفعال اللي غادي تسمعو مستقبلا أنه دارها فعلا، ومارس الشذوذ على مجموعة ديال أولاد قاصرين".
هذا المعطى الخطير الذي فجّره الحساب، والذي لم يُسمّ فيه المعني بالأمر صراحة، أثار موجة من التساؤلات والصدمة في صفوف المتابعين، خاصة أن الأمر يتعلق بشبهة استغلال جنسي لقاصرين، وهي تهمة ثقيلة إن ثبتت، قد تُجرّ صاحبها إلى ما وراء القضبان لسنوات طويلة.
ومعلوم أن هذا الحساب اشتهر سابقا كونه كان وراء تسريبات سابقة طالت فنانين وفنانات ورجال أعمال ومسؤولين، قبل أن يتم توقيف مجموعة من القائمين عليه في السنوات الماضية، ضمن ما عُرف حينها بـ"شبكة حمزة مون بيبي".
مغربي وافتخر
الحقيقة
يقولون دائما ما خفي اعظم....اللهم افضح الفاسدين و المفسدين في كل الميادين و طهر البلاد من شرورهم