وجدة تحتضن ندوة علمية حول مستجدات قانون المسطرة الجنائية 23.03: رهانات الإصلاح وآفاق التطبيق

انقطاع فرامل حافلة للنقل الحضري بوجدة… اصطدام عنيف بسور إسمنتي ينقذ الركاب من فاجعة محققة

ميدلت.. الأطلس يرتدي حلته البيضاء ويحول الإقليم إلى لوحة طبيعية خلابة

في أول ظهور له.. دفاع “إسكوبار الصحراء”: موكلي ضحية وأطراف أخرى متورطة في الاتجار بالمخدرات!

الدورة الـ 13 للاجتماع رفيع المستوى بين المغرب إسبانيا …سانشيز يستقبل عزيز أخنوش

لحظة وصول التيكتوكر "بنشقرون" على متن سيارة الدرك لمحكمة الاستئناف بطنجة

أغانيه مليئة بالكلام النابي.. ظهور فنان مغربي مع بناته المحتشمات يثير ضجة واسعة (صور)

أغانيه مليئة بالكلام النابي.. ظهور فنان مغربي مع بناته المحتشمات يثير ضجة واسعة (صور)

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي

في خطوة أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي المغربية، ظهر مغني الراب المغربي المعروف باسم "مورو" في صورة رفقة بناته الصغيرات اللواتي ظهرن في صورة محافظة ومرتديات لباسا محتشما، وهو المشهد الذي قوبل بتعليقات متباينة من طرف الجمهور المغربي.

ويعرف مورو بأغانيه التي تحتوي على كلمات نابية، ما يجعل ظهوره مع بناته المحتشمات محط نقاش واسع بين مؤيدين ينتقدون تناقض السلوك، وآخرين يرون أن الحفاظ على صورة الأبناء وعائلته خطوة إيجابية.

وفي الوقت الذي يصف بعض المعلقين "الرابور" بـ"ولد ناس" لحرصه على أبنائه وحمايتهم، ينتقد آخرون تأثير أغانيه على الجيل الجديد ويصفونها بأنها قد تسهم في "تخريب جيل" بسبب المحتوى الذي يقدمه.

وفي تعليقات أخرى، عبر المغاربة عن دهشتهم من هذا التناقض، معتبرين أن الفنان بالرغم من موسيقاه المثيرة للجدل، يظهر جانبه الإنساني والأبوي في حياته الخاصة، وهو ما يدفع البعض إلى الدعاء له بالهداية، معتبرين أن هذا التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية قد يكون درسا في المسؤولية العائلية.

ولم تثر هذه الصورة النقاش حول الفنان نفسه فقط، بل فتحت بابا أوسع لمناقشة تأثير محتوى موسيقى الراب على الشباب المغربي، ومدى قدرة الفنان على الفصل بين شخصيته العامة والفردية، ما يجعل مورو مثالا للعديد من النقاشات حول التناقض بين الحياة الشخصية والمهنية في عالم الفن الحديث بالمغرب.


عدد التعليقات (11 تعليق)

1

عبذالله

اغاني الراب

والشعراء ليتبعهم الغاوون الم ترى انهم في واد يهيمون

2025/09/17 - 10:14
2

ملاحظ

الرداءة

اصبحت الموضة اليوم هي تشجيع الرداءة في كل شيء واصبح رواد هذه الرداءة ابطالا ييحتفى بهم في كل مكان وزمان

2025/09/17 - 12:09
3

فاطمة الزهراء .

الطرب الخالد .

لم أكن أعرف بهذا الإسم والفضل كما دائما يرجع لجريدة أخبارنا هذا اولا ، ثم لا هاد المسمى الرابور الملتحي ولا أولاده ولا من يدعو إليه بالهداية ولا أنا من أتكلم ، الجميع يعاني من انفصام في الشخصية والسلوك .

2025/09/17 - 12:46
4

عابر

عابر

الى صاحب المقال من الواجب ان تضبط الكلمات والمفاهيم بكونك صحفي فالردلة لا تجتمع مع الفن

2025/09/17 - 01:52
5

نورالدبن

الأمومة

لا تنسو أن الأم لها دور كبير في تربية ابنائها،فقد يكون الأب غير صالح ، ولكن إذا الزوجة صلحت ، صلح ابنائها

2025/09/17 - 03:24
6

مصطفى اجكنى

النفاق

فقيه داخل الجامع وخارج الجامع كراب

2025/09/17 - 03:59
7

مريمرين

فن أم عفن

الفن رقي بالذوق و سمو بالأخلاق و رسالة إنسانية يحملها الفنان. الفنان لا ينطق بالكلام الساقط ولا يخدش الحياء ، وإلا يصبح ذاك"الفنان" مثل مجرى المياه العادمة

2025/09/17 - 04:36
8

المير علي

لا زين ولا فيقة بكري

أنا شخصيا لا احب مثل هذا الشخص ليس في شخصيته بل في حالته هذه الوشم. كثرة الخواتم والسلاسل ورداءة الكلام والمضهر

2025/09/17 - 04:37
9

محماد

بذون تعليق

أصلا السيد شرف بلا ماتديو عليه

2025/09/17 - 06:12
10

مغربي

لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

أكيد أن أول من يعاني من تناقض شخصية هذا الفنان ذو الوجهين و هم كثر فمنهم من تجد زوجته محتاجة و هو يصول و يجول في أعراض الناس و يمنع أبناءه من سلك طريق الفن لعفنه

2025/09/17 - 07:34
11

Mm

الفن

المشكيل. في الحمير لكيتبعه. واكبر مسؤل وزير القافة. هوا سباب هد كلاب

2025/09/17 - 07:48
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات