لاعبو المنتخب التونسي: التنظيم المحكم ليس غريباً عن المغرب ونطمح للتتويج بالبطولة

تحت حراسة أمنية مشددة.. المنتخب التونسي يُجري حصته التدريبية الأخيرة قبل مواجهة أوغندا

التبوريشة بملعب مولاي عبدالله خلال عزف النشيد الوطني في افتتاح كأس إفريقيا بحضور مولاي الحسن

مدرب منتخب جزر القمر يكشف أسباب إنهيار فريقه أمام المنتخب المغربي بعد صمود طويل

هل يمكن لعالم أكثر انقساما أن يتحد؟

وليد الركراكي يرد على انتقادات وتساؤلات الجمهور المغربي بعد الأداء غير المقنع أمام جزر القمر

أعداد أخرى من أطفال جاليتنا ببلجيكا قد يحرمون من دروس اللغة العربية والثقافة المغربية خلال المواسم الدراسية القادمة

أعداد أخرى من أطفال جاليتنا ببلجيكا قد يحرمون من دروس اللغة العربية والثقافة المغربية خلال المواسم الدراسية القادمة

أخبارنا المغربية

عادل دادي

حرم عدد من أطفال جاليتنا ببلجيكا خلا ل هذا الموسم الدراسي (2013/2014) من خدمات ستة عشر (16) استادا للغة العربية والثقافة المغربية الذين تم استدعاؤهم للرجوع للعمل في المغرب نهاية السنة الدراسية الماضية 2012/2013.

ولم يتم تعويضهم الى حد الساعة لرفض السلطات البلجيكية استقبال اساتدة جدد من المغرب. وهكدا بقي ستة عشر استادا (من الدين تم انتقاؤهم لتعويض زملائهم العائدين)  سنة دراسية كاملة في المغرب ينتظرون الالتحاق ببلجيكا دون اداء اي عمل مع تقاضيهم اجورهم كاملة.

ورغم كل هده العراقيل التي وضعتها الحكومة البلجيكية في وجه قدوم اساتدة اللغة العربية و الثقافة المغربية الجدد من المغرب , فوجئت الجالية المغربية ببلجيكا خلال الدورة الثانية من السنة الدراسية الحالية بإشعار إنهاء مهام 55 استادا من  اعضاء البعثة الثقافية المغربية مجددا,من طرف السلطات المغربية المختصة قبل ان يتم حل مشاكل التحاق الستةعشر  السابقين.                                              

 وقد بلغنا ان السيد سفير صاحب الجلالة ببروكسيل سمير الدهر قد راسل المصالح المختصة في المغرب قصد التراجع عن هدا القرار الاخير وابقاء 55 استادا لمواصلة مهامهم في بلجيكا حتى لا يحرم عدد لا يستهان به من فلدات اكبادنا من الاستفادة من دروس اللغة العربية و الثقافة المغربية التي يقدمها لهم هؤلاء كما حرم اخوانهم من خدمات 16 استادا خلال السنة الدراسية الجارية

 

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات