وكالات
وكانت دراسة سابقة قد قدّرت أن تأثير العوامل الوراثية على طول العُمر يتراوح بين 15 و30 بالمائة. بينما وجدت الدراسة التي أجريت حديثاً في مركز "كاليكو لايف ساينس" أن تأثير العوامل الوراثية على طول العُمر لا يتعدى 7 بالمائة فقط.
وتمتاز الدراسة الحديثة بأن بياناتها غطت حوالي 400 مليون إنسان على مدى أكثر من قرن ونصف، معظمهم من الأمركيين ذوي الأصول الأوربية.
وتعني هذه النتائج أهمية العوامل الحياتية في إطالة عُمر الإنسان، وتأتي في صدارة هذه العوامل: التغذية، والنشاط البدني، وساعات النوم، إلى جانب العادات السيئة مثل التدخين وتعاطي الكحول.
