أخبارنا المغربية - د ب أ
وأوضح طبيب الأعصاب الألماني أن العلاج الجديد، هو حقنة تهاجم مادة CGRP ومستقبلاتها، علما أن هذه المادة، التي تندرج ضمن النواقل العصبية، تلعب دوراً كبيراً في نوبات الصداع النصفي.
وأضاف نيب أن العلاج الجديد يسهم في خفض عدد نوبات الصداع النصفي إلى حد كبير، مشيراً إلى أن المريض يمكنه حَقن نفسه كل 4 أسابيع لمواجهة الصداع النصفي المزمن، الذي تمتد نوباته 15 يوماً في الشهر.
