الرئيسية | طب وصحة | بعض التغييرات في أنظمتنا الغذائية التي تخفّف الإجهاد والتوتر

بعض التغييرات في أنظمتنا الغذائية التي تخفّف الإجهاد والتوتر

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
بعض التغييرات في أنظمتنا الغذائية التي تخفّف الإجهاد والتوتر
 

الإجهاد والتوتر والضغوط مثلث يضيق الخناق على صحة الإنسان في العقود الأخيرة، وتوجد أدلة علمية على أن التوتر عامل مشترك وراء مجموعة من الأمراض منها ما يتعلّق بالهضم والتمثيل الغذائي، مثل مشاكل القولون والسكري. وهناك أطعمة تزيد إنتاج هرمونات تسبب الإجهاد، وأخرى تساعد على خفض التوتر وتخفيف الإحساس بالضغوط.

إذا كنت تشكو من الإجهاد والتوتر إليك بعض التغييرات التي تخفّف الإجهاد والتوتر:

* كل الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا3 تخفّف التوتر، مثل السلمون، والبيض، والتونة، والأفوكادو.

* تجمع المكسرات بين أحماض أوميغا3 والمغنيسيوم وفيتامين ب12، وهي توليفة تساعد على تخفيف التوتر.

* إذا كنت تشرب الكافيين على مدار اليوم يمكنك تناول بعض البابونج في المساء لتخفيف التوتر.

* تحتوي بذور اليقطين (اللب الأبيض) على التربتوفان الذي يساعد على إنتاج هرمون السيروتونين، والذي يقوم بدوره بتحسين المزاج وتخفيف الإجهاد.

* تحتوي كل مشروبات القهوة مثل الإسبرسو والموكا على كثير من الكافيين الذي يزيد التنبه وأيضاً التوتر، وعند تحلية القهوة بكثير من السكر يزداد التأثير.

* يؤدي تسخين الزيوت والدهون إلى درجة حرارة عالية إلى تحوّل في تركيبتها، وهو ما يحدث عن قلي الأطعمة مثل الدجاج والبطاطس والباذنجان. سلق وشوي الأطعمة أفضل من القلي.

* ترتفع نسبة السكر بالدم عند أكل الآيس كريم بسبب السكر والدهون، وهو ما يزيد الرغبة في أكل مزيد من الطعام بعد فترة وجيزة، ويرفع نسبة هرمونات التوتر.

مجموع المشاهدات: 1314 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 تعليق)

المجموع: | عرض:

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة