الرئيسية | طب وصحة | المغرب يواصل جلب المعدات الطبية عبر طائرات شحن ويرفع بشكل كبير من عدد أسرة الإنعاش

المغرب يواصل جلب المعدات الطبية عبر طائرات شحن ويرفع بشكل كبير من عدد أسرة الإنعاش

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
المغرب يواصل جلب المعدات الطبية عبر طائرات شحن ويرفع بشكل كبير من عدد أسرة الإنعاش
 

أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج

يبدو أن المرحلة العصيبة التي يمر منها المغرب في الوقت الحالي بسبب تفشي فيروس كورونا ستكون نقمة في طياتها نعمة، حيث عرفت بنية الاستقبال بالمستشفيات العمومية، قفزة ثورية لم تكن لتتحقق ولو بعد عشر سنوات أخرى.

الأرقام الرسمية المتوفرة تشير إلى أن المغرب بات يتوفر حاليا في المجموع على ما يقارب 3000 سرير خاص بالإنعاش، طبعا باحتساب الطب العسكري والقطاع الخاص، بينما لم يكن العدد يتجاوز 600 قبل بداية الجائحة، حيث أصبح يقترب حاليا بشكل كبير مما تتوفر عليه بعض الدول الأوروبية ذات النظام الصحي القوي.

 

هذا ولازالت طائرات الشحن المغربية تواصل رحلاتها إلى كوريا الجنوب والصين، بهدف جلب شحنات إضافية من أجهزة الاختبار وأسرة الإنعاش وباقي التجهيزات الطبية الأخرى الهادفة إلى تمكين المستشفيات من استقبال المصابين الجدد بفيروس كورونا والذين سيزداد عددهم بكل تأكيد خلال الأيام القادمة.

مجموع المشاهدات: 14098 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (16 تعليق)

1 | سفيان السحمودي
المعدات الطبية
أفتخر بأنني مغربي. عاش جلالة الملك محمد السادس نصره الله.
مقبول مرفوض
1
2020/04/09 - 11:53
2 | أحمد
فات الأوان
كان علينا الاستثمار في القطاعات الحيوية وتشجيع البحث العلمي وتشجيع الكفاءات المغربية. لكن نحن مع الأسف قطعنا أشواطا في تشجيع التفاهة الرقص والغناء وكرة القدم والمهرجانات والمسلسلات التي مازلنا نشاهدها في عز الأزمة . ثم اقتصاد الريع والأجور السمينة للبرلمان والحكومة دون فائدة تذكر .......أفيقوا من غفلتكم .
مقبول مرفوض
2
2020/04/09 - 11:59
3 | أحمد
فات الأوان
كان علينا الاستثمار في القطاعات الحيوية وتشجيع البحث العلمي وتشجيع الكفاءات المغربية. لكن نحن مع الأسف قطعنا أشواطا في تشجيع التفاهة الرقص والغناء وكرة القدم والمهرجانات والمسلسلات التي مازلنا نشاهدها في عز الأزمة . ثم اقتصاد الريع والأجور السمينة للبرلمان والحكومة دون فائدة تذكر .......أفيقوا من غفلتكم .
مقبول مرفوض
1
2020/04/09 - 12:01
4 | mustapha
سنوات الضياع
ما فائدة استثمارات المغرب في افريقيا الان و ما فائدة المشاريع الفرنسية اليوم، المغرب عندو العلماء و التقنيين و المواد الأولية و الموقع الاستراتيجي و مازال ما عرفتش علاش المغرب مزال متخلف صناعيا ؟؟؟ واش فرنسا كتمنعكم ؟؟
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 12:25
5 | مغيار
الصناعة ثم الصناعة
اضن انه حان الوقت ليراجع بلدنا اولوياته في الصناعة ليتحقق الامن الصحي
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 12:44
6 | مغربي حر
خبر مفرح
انه لخبر مفرح. من بلاد المغربا و بالضبط من إيطاليا. اتمنى ان يكون المغرب من الدول اللتي لها تغطية صحية للكل و معدات جد متطورة من الجيل الجديد. لاكن اتمنى ان لن ينتهي المطاف بهاته المعدات من بعد جائحة كورونا في المصحات الخاصة اللتي تنهب مال المواطنين... يعني بالعربية ما يسرقوهاش... الله يحفض بلادنا و اخواننا في المغرب... وخا حنا وصط كورونا تندعيو معاكم
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 12:52
7 | تخربيق
Ffghkkjhfd
الى احمد سؤال يجب طرحوا على بن كيران المسؤولية نحن عشرة سنوات طلينا خوانجية حلايقية فاشلة في جميع ميادين الان بعد خروج من هده الأزمة يجب تحمل مسؤولية بالمحاسبة وعقاب برلمانيين والاحزاب السياسية عبر مشاركه في جميع الانتخابات وتصويت ودفع بعض الشخصيات محترمة معروف عليها بنزاهة وخير ولاد الناس وضح طاقات الشباب مسؤولة تم قطع مع حتالة وشناقة سماسرة . تغير تم تغير
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 01:06
8 | سعيد
نعم للحياة
الحمد لله على كل حال. إنه لم يفت الأوان ومزال الوقت أمامنا لتدارك الخصاص في هدا المجال. تفائلوا خيرا تجدوه
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 01:34
9 | احمماد
وقت ما جا الخير ينفع
المهم أن نعي و نستخلص الدروس .. رب ضارة نافعة .. ليس فقط في إيجاد التجهيزات بل ..بالأساس إعطاء القيمة للصحة و أهلها بمختلف أصنافهم..كل مهنيي الصحة ...و التعليم و رجالات و نساءه.. و القطع مع التفاهات و صناعتها و المهرجانات و السهرات و البرامج الخامضة
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 01:56
10 | الأستاذ رشيد
مغربنا
bon courage on va gagner la guerre contre le Corona virus incha llah Je suis optimiste pour les decisions de notre gouverenement sous les instructions de SM le roi Mohmed six que dieu le protège il faut rester à la maison pendant ces jours pour lutter contre la propagation de Corona virus
مقبول مرفوض
1
2020/04/09 - 02:15
11 | مغربي
كان خاص يكون هاذ الشي قبل ب 50 عام ماشي عاذ الان لو كان يفتحو مستشفى بن اصميم و ديال سطات و ديال ابن رشد في تازة غاذي نرجعو مزيانين اعطيني الصحة و التعليم لابناءي و اتركني ابحث عن الشغل لوحدي الصحة هي المشكل الكبير اللي في المغرب .احنا كنطلبوا الله نموتو و ما نوصلوش للسبيطارات يعذبونا و يعذبو الاهل ديالنا بسير واجي و دور و بوس اليدين و ارغب و كل هاذ الشي حقك ....اتمنى ان تتغير الامور من بعد هذه الجاءحة.
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 02:18
12 |
بالضبط ما قاله صاحب التعليق 10 هو ما كنت ساقوله و اكاد اجزم ان هذه التجهيزات 100\90 منها لن توزع الى اكثر من 150 كلم من الدار البيضاء في كل الاتجاهات .
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 03:40
13 | خبر قيم
نعم ولاكن
نعم ولاكن أين تتمركز هاته الاسرة والمعدات هل ستشكل توزيعها منطقيا ودمقراطيا على كل مستشفى من من مستشفيات العملات والاقاليم ام انها ستمنح لبعض دون البعض. نتمنى أن توزع عليهم جميعا لينتفع بها أبناء الوطن ككل.
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 04:04
14 | الزوالي و الزوالي
لأ حبيب لا والي
شكرا للقوات الملكية الجوية لتوفيرها طائرات الشحن Hercules C 130 من أجل جلب هذه المعدات. عاش القائد الأعلى
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 04:09
15 | فؤاد
عاش ملكنا الهمام واطال الله عمره
هذا الوباء ابان ان المغاربة قاطبة ملتحمون وعلى كلمة رجل واحد وراء عاهلنا العظيم الشهم المغوارجلالة الملك محمد السادس ايده الله ونصره وابقاه الله ذخرا وملاذا لمغربه الحبيب اللهم احفظ ملكنا الهمام واحرسه بعينك التي لا تنام امين
مقبول مرفوض
0
2020/04/09 - 05:17
16 | ميدو
بهذه المناسبة وإن كانت اليمة ينبغي تأهيل مستشفياتنا وتشجيع أطباؤنا واطرنا الصحية ليلجوا إلى القطاع العمومي ونحقق الأمن الصحي للمواطنين بعيدا عن لغة الربح والاستبزاز الذي يمارس من طرف القطاع الخاص والذي يخلق عدم الاطمئنان لدى المواطن. هذه الخطوة التي قام بها المغرب هي قفزة نوعية في مجال توفير التجهيزات الأساسية لكل المؤسسات الصحية بشمال المغرب وجنوبه من شرقه إلى غربه وهذا يدل على إن أردنا شيئا نقدر على تحقيقه.
مقبول مرفوض
0
2020/04/10 - 08:46
المجموع: 16 | عرض: 1 - 16

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة