الإفراط فى تناول السكريات يؤدى لأمراض القلب والسكرى والسرطان

 حذرت منظمة الصحة العالمية مجددا من الإكثار من تناول السكريات، لما لها من أضرار خطيرة على صحة الإنسان، وقالت المنظمة الدولية: "إن ذلك يزيد من معدلات السمنة التى وصلت حاليا إلى نصف مليار شخص فى العالم، وهى فى ازدياد، نقلا عن قناة العربية.
 
وتقضى التوصية الجديدة بضرورة عدم زيادة معدلات تناول السكريات فى اليوم عن 5%، إذ نبهت إلى أهمية عدم تناول البالغين أكثر من ست ملاعق صغيرة من السكر يوميا إذا ما أرادوا تجنب مخاطر صحية، كزيادة الوزن وتسوس الأسنان المرتبطين بالمواد الغذائية التى تحتوى على السكريات.
 
وبحسب الإحصائيات، فإن السمنة تؤثر حاليا فى نصف مليار شخص حول العالم، وهى فى ازدياد فى جميع المراحل العمرية، خاصة فى الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل، فيما تحتل السكريات الحرة على رأس المسببات الأكثر شيوعا للسمنة.
 
وتشمل السكريات الحرة، السكريات الأحادية والمركبات السكرية الثنائية التى تضيفها الشركات المصنعة أو الطهاة أو المستهلكون إلى الأغذية والسكريات الموجودة بشكل طبيعى فى العسل وعصائر الفاكهة ومركزات الفواكه.
 
ومع تزايد القلق من أن استهلاك السكريات الحرة، لا سيما فى صورة المشروبات المحلاة بالسكر كمصدر للتزود بالطاقة، فإن معدلات الخطر على صحة الإنسان ترتفع هى الأخرى، وعلى رأسها أمراض القلب والسكرى والسرطان.

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - الإفراط فى تناول السكريات يؤدى لأمراض القلب والسكرى والسرطان
 حذرت منظمة الصحة العالمية مجددا من الإكثار من تناول السكريات، لما لها من أضرار خطيرة على صحة الإنسان، وقالت المنظمة الدولية: "إن ذلك يزيد من معدلات السمنة التى وصلت حاليا إلى نصف مليار شخص فى العالم، وهى فى ازدياد، نقلا عن قناة العربية.
 
وتقضى التوصية الجديدة بضرورة عدم زيادة معدلات تناول السكريات فى اليوم عن 5%، إذ نبهت إلى أهمية عدم تناول البالغين أكثر من ست ملاعق صغيرة من السكر يوميا إذا ما أرادوا تجنب مخاطر صحية، كزيادة الوزن وتسوس الأسنان المرتبطين بالمواد الغذائية التى تحتوى على السكريات.
 
وبحسب الإحصائيات، فإن السمنة تؤثر حاليا فى نصف مليار شخص حول العالم، وهى فى ازدياد فى جميع المراحل العمرية، خاصة فى الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل، فيما تحتل السكريات الحرة على رأس المسببات الأكثر شيوعا للسمنة.
 
وتشمل السكريات الحرة، السكريات الأحادية والمركبات السكرية الثنائية التى تضيفها الشركات المصنعة أو الطهاة أو المستهلكون إلى الأغذية والسكريات الموجودة بشكل طبيعى فى العسل وعصائر الفاكهة ومركزات الفواكه.
 
ومع تزايد القلق من أن استهلاك السكريات الحرة، لا سيما فى صورة المشروبات المحلاة بالسكر كمصدر للتزود بالطاقة، فإن معدلات الخطر على صحة الإنسان ترتفع هى الأخرى، وعلى رأسها أمراض القلب والسكرى والسرطان.