غضب جماهيري تونسي بعد التعادل أمام تنزانيا: منتخب ضعيف بلا روح وأداء مخيب

وسط أجواء قاسية.. السلطات المحلية بتزي نغشو تواصل فتح الطرق المقطوعة بسبب الثلوج بإقليم ميدلت

مغاربة يدعمون المنتخب التونسي أمام تنزانيا في أجواء أخوية بالملعب الأولمبي بالرباط

الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بالفيديو: العثور على "أخطبوط شبح" في أعماق المحيط الهادي

بالفيديو: العثور على "أخطبوط شبح" في أعماق المحيط الهادي

دويتشه فيله

قال عالم حيوان أمريكي إن مركبة للبحث تحت الماء عثرت في قاع المحيط الهادي بالقرب من هاواي على أخطبوط "يشبه الشبح" يبدو أنه ينتمي إلى أنواع لم تكن معروفة وهو اكتشاف يعكس القدر اليسير الذي يعرفه العلماء عن عالم البحار.

وقالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي إن كاميرات المركبة رصدت المخلوق أبيض اللون الذي أطلق عليه مستخدمو تويتر "كاسبر..الشبح الودود" بينما كانت المركبة تستكشف المحيط الهادي على عمق 4290 متراً.

ووصفت الإدارة المخلوق بأنه من نوعية الأخطبوط الذي يعيش في الشعاب المرجانية والمياه الضحلة وأن هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور على هذا النوع في المياه العميقة للمحيط.

وقال ميكيل فيكيوني عالم أبحاث الحيوان في الخدمة الوطنية لمصايد الأسماك البحرية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي "هذا الحيوان غير عادي على نحو خاص لأنه لا يحمل الخلايا الصبغية التي تتميز بها معظم طائفة الرأسقدميات ولا يبدو أنه يتميز بالكثير من العضلات".

وأضاف فيكيوني في رسالة إلكترونية "لا نعرف إلا القليل عن المياه العميقة وبالتالي فإن العثور على أشياء جديدة أو غير متوقعة يحدث في كثير من الأحيان".

 وتابع أن الصور أثارت حماسته "الشيء غير العادي هو فرصة استكشاف هذه الأعماق".

وبثت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي تسجيل فيديو على موقعها الإلكتروني يظهر الأخطبوط الشاحب مستدير الشكل بعينين خاليتين من أي تعبير يرقد بأذرعه الواهنة في قاع المحيط.

ودفعت صورته بعض مستخدمي تويتر تشبيهه بالشخصية الكارتونية "كاسبر.. الشبح الودود".


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات