"التربية الوطنية" توضح حقيقة منشور حول منع "الكاسكيطات" و"السراويل المقطعة" والهواتف داخل المؤسسات
أخبارنا المغربية
خلف منشور منسوب لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، جرى تداوله بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، موجة من الجدل وسط الأسر والتلاميذ، بعدما تضمن ما قيل إنها لائحة بالملابس والأغراض الممنوعة داخل المؤسسات التعليمية برسم الموسم الدراسي الحالي.
وحسب نص الوثيقة المتداولة، فقد تم التنصيص على منع ارتداء السراويل القصيرة والسراويل الممزقة، إضافة إلى الكاسكيطات، ومواد التجميل، وسلاسل العنف، فضلا عن الهواتف المحمولة.
غير أن مصدر مسؤول من داخل المصالح التربوية بوزارة التعليم، في تصريح لـ"أخبارنا"، صحة هذه الوثيقة، مؤكدا أنها لا أساس لها من الصحة، ولم تصدر عن مصالح الوزارة بأي شكل من الأشكال.
وأوضح المتحدث ذاته أن الوزارة لا يمكن أن تصدر مثل هذه المذكرات دون المرور عبر القنوات الرسمية، مبرزا أن أي قرار أو منشور يتم الإعلان عنه عبر الموقع الرسمي للوزارة وصفحاتها الموثوقة على مواقع التواصل الاجتماعي، تفاديا لمثل هذه المغالطات.
Yoyo
لما
لما لهذه الصحة وثيقة رسمية ام لا فيجب أن تصدر مذكرة رسمية في هذا السياق بالمؤسسة التعليمية يجب ان تكون لها قواعد وانضباط لا في الشكل ،المظهر او اللباس،خارج المؤسسة التلميذ حر ولكن ذاخلها علىه الانضباط لحرمتها،ورايي ان على الدولة ان تتخذ ضوابط اللباس والهندام المناسبات مع الدولة الإسلامية المنصوص عليها في الدستور وتجنب التقليد الاعمى الخاوية الغرب

عسيلات
انما الامم الأخلاق مابقيت
لامانع من هذا اسلوب وعملية أخلاقية حسنة ان طبقت فهو احسن