منعا للإحراج .. حجج وأعذار استخدمها البعض لتبرير طلبات الصداقة التلقائية على الفيسبوك

منعا للإحراج .. حجج وأعذار استخدمها البعض لتبرير طلبات الصداقة التلقائية على الفيسبوك

أخبارنا المغربية - وكالات

حدث خلل فني أمس بموقع التواصل الإجتماعى "الفيس بوك"، تسبب في إرسال طلبات صداقة بشكل تلقائى بمجرد فتح الحساب الشخصى، مما تسبب في إحراج الكثير من المستخدمين، الذين شعروا بالحيرة والإزعاج وأخذوا في التفكير بعدد من الحجج والتبريرات، لإرسال طلبات صداقة، خاصة لأشخاص ليسوا علاقتهم قوية بهم، وقد يكونوا استخدموا بعض التبريرات الشائعة التي نستعرضها في هذا التقرير.

حجج قد تكون استخدمت أمس لتبرير طلبات الصداقة:

قد يكون استخدم بعض مستخدمو موقع "الفيس بوك"، حجة الرغبة في الإطمئان على هذا الشخص الذى تفاجأ بأنه أرسل له طلب صداقة تلقائياً رغماً عنه، لذلك شعر بالإحراج وحاول أن يتحجج برغبته في الإطمئنان عليه، ويمكن أن تستخدم هذه الحجة مع زميل أو جار.

ويمكن أن يبرر بعض رواد موقع "الفيس بوك"، طلب الصداقة التلقائى بحجة رغبته في تقوية علاقته به، خاصة إذا كان جار أو زميل، ليس بينهما سوى إلقاء التحية والتهنئات في المناسبات، وقد يكمل حجته بأنه موقع التواصل الإجتماعى عرض عليه صفحته، فأضافه .

ضيفتك بالغلط

وقد يستخدم البعض التبرير التقليدي القديم الذى يدعيه البعض منذ سنوات طويلة، وهو إدعاء إضافة شخص بالخطأ، ولكن هذه الحجة من الحجج غير المنطقية، حيث إنه لا يمكن أن يضيف شخص آخر دون تعمد ذلك والضغط على إضافته كصديق.

قد يستخدم البعض أيضاً تبرير الحاجة لسؤال الشخص الذى أضافه تلقائياً، خاصة إذا كان زميل مهنة ليسأله عن شيء في العمل وكذلك إذا كان زميل عمل ليسأله عن شيء في العمل وهكذا لتبرير، إضافته له.

وقد يتحجج البعض بإرسال طلب الصداقة التلقائى بجهله بما حدث، قائلاً عند سؤاله عن سبب إرساله لطلب الصداقة جملة " لا أعرف ماذا حصل!"، والتي قد يرددها البعض لأشخاص كانوا على خلاف معهم منذ فترة وتفاجأ بطلب الصداقة.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة