متهمون بالاغتصاب و تبديد الأموال العمومية و إصدار شيكات بدون رصيد أبرز صفات المترشحين للانتخابات الجماعية المقبلة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
يستعدون عدد من البرلمانيين ورؤساء الجماعات الملاحقين قضائيا أمام الغرف الجنحية والجنائية للترشح للانتخابات، بعد استفادة بعضهم من سلسلة تأجيلات متتالية، أرجأت إصدار الأحكام في حقهم إلى وقت لاحق لموعد الاستحقاقات الجماعية.
و قالت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن عددا من ممثلي الأمة والمنتخبين المكلفين بتدبير شؤون عدد من الجماعات الترابية، وجدوا في تأجيل الحسم في ملفاتهم فرصة للاستعداد للانتخابات الجماعية، بعد هدنة قضائية ستجعلهم بعيدين عن التهم الجنحية والجنائية التي تلاحقهم.
و تتوزع هذه التهم بين إصدار شيكات بدون رصيد، والاغتصاب، والرشوة، والاختلاس، والابتزاز والتزوير، ونهب المال، وتبديد أموال عمومية.
أحمدالعباسي
الإنتخابات في هده البلاد ماهي إلا مسرحية أبطالها الداخلية رؤساء الجماعات والبرلمانيين ناهبي أموال الشعب والملاحقين قضائيا أتساءل! لماذا لم يتم القبض عليهم وتقديمهم للعدالة إن كانت فعلا العدالة في هده البلاد لأول مرة في حياتي أسمع ان أناسا لهم ماضي لايشرف ورغم دلك تقدموا للترشح لتسير عملية النهب للأسف والكل يبارك دلك إلا الطبقة المسحوقة الكادحة التي مابيدها حيلة سوى الرضوخ للأمر الواقع.ههه ومازاد الطين بلة 30مليار

حميدات سعيد
الغساد
هذا دليل على ان العملية ما هي الا مسرحية بءيسة لابقاء الاستهتار والتمييع وتكريس التزوير كما هو عليه الآن.فلا أمل من العملية لكي تكون شفافة وديمقراطية لان الفساد يتحكم في كل شيء .كما ان انعدام القرار السياسي للقطع مع الماضي يشجع ويكرس الفوضى والتسيب .ويقولون لمذا الناس يكرهون كل ما يتعلق بالانتخابات !