مثير...وثيقة سرية أمريكية تفضح مخططات جنرالات الجزائر للتخلص من الملك "الحسن الثاني"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
فضحت الاستخبارات الأمريكية المؤامرات التي كان يدبرها جنرالات الجيش الجزائري خلال فترة السبعينات والثمانينات من أجل الإطاحة بالملك الراحل الحسن الثاني من حكم المغرب.
وحسب ما أوردتها يومية المساء نقلا عن وثيقة أمريكية تم رفع السرية عنها لمرور 30 سنة، فإن الهدف الأول لجنرالات العسكر الجزائريين كان هو خلق انقسام داخل الجيش المغربي ودفع قادة أقوياء إلى التخطيط لانقلاب ضد الحسن الثاني.
وحاول الجزائريون منح البوليساريو أكبر دعم ممكن من الأسلحة والأموال لإحباط الجيش المغربي وإجباره على القبول بفكرة قيام دولة وهمية بالصحراء رغم الرفض القاطع للملك الراحل.
Hmida
Il y a un bon dieu le Maroc et les marocains ont été toujours contre l ingérence dans les affaires des autres pays la prise du pouvoir par les militaires en Algérie en lybie en Égypte au Soudan nous connaissons tous les conséquences si le pouvoir militaire était bon eh les vraies démocraties l auraient adoptés bien avant nous la place des militaires c est la caserne et la défense du pays contre toute ingérence les pauvres généraux algériens n ont pas lu l histoire du Maroc il faudrait qu' ils retournent aux bancs pour comprendre
ريم
المغرب ديما لفوق
بلا ما تقولها امريكا راه معروف الجزائر والقدافي ما بغاوش تكون ملكية فالمغرب وبالتالي يسهال عليهم تقسيم المغرب الى دويلات با هما الجزائر وليبيا يتحكمو فالمغرب لكن هيهات هادي راه الامبراطورية المغربية من عهد مملكة موريطينية الطنجية المغرب العظيم الذي لا يقهر
عبدالمطلب
الى ريم
يا ريم قولي الإمبراطورية الكرطونيةان 250 مغربي معاجر من نعيم الإمبراطورية محبوس في ليبيا في ضروف اقل ما يقال عليها مزرية حسب الفيديو المتداول يترجون سيدك لإطلاق سراحهم والسؤال لماذا يهرب المغاربة من رغد العيش في امبراطورية الكلام الخاوي اين هي الإمبراطورية وشقيقاتك المغربيات بين الدلو والجفافة في بيوت الخليجين الى الفرولة في حقول الإستعباد الإسبانية وخلي البير بغطاه لما يعانين منه في اعراضهن بدل هذه هي حقيقة امبراطورية الخوى الخاوي وسرقة التاريخ لمن جاء مع الماعز والنوق خلف سيدك الإدريسي
محمد
معروف
المغاربة يعرفون أن جنرالات الجزائر أرادوا ذلك للمغرب. فقد جندوا بعض الجنود المغاربة عدة مرات لقتل الحسن الثاني لكن الله سبحانه كان حافظه ففشلوا عدة مرات. ولما تعقل كبار الجيش لما كان يحاك ضد بلدهم لم تجد الجزائر من يطاوعها من الأشاوس المغاربة... فباتت مقطوعة الرأس كالافعى.

mohamed
XXX
pour cette raison il faut jamais faire confiance au algeriens